الصفحه ٥٩ :
فكل واحد منهم
يقول لغيره : أنهم كفار لما يرى من الزيادة والنقصان عند غيره في الدين والعقل
السالم
الصفحه ٧٨ :
الباب التاسع
في قدومنا إلى مدينة برضيوش
وما وقع لي فيها من المناظرات
اعلم إنها من أعظم
مدن
الصفحه ٨٥ :
السورة ، وتذهب
عني ، فأصبحت متغيرا من أجل الرؤيا ، وقلت الشياطين أعداء في التأويل. وركبت في
القارب
الصفحه ٦٦ :
في نصف النهار
معتدلة ، ثم نمسك عن الأكل إلى الليل ، وفي أوله نأكل أقل طعاما مما أكلنا في نصف
الصفحه ٦٧ : وضحكوا جميعا ، وبضحكهم اعترفوا بما رأوا من نفوسهم مرارا من الوقوع في
الفتنة بكثرة الشرب ، وأخذت المرأة
الصفحه ٦٨ : : أمنا حوّى ظهر فيها بركة أكثر
مما تظهر في أربعة نساء من زماننا ، لأنها ولدت كذا وكذا مرة ذكورا وإناثا
الصفحه ٨١ :
تعتقدون أن أهل
الجنة يأكلون فيها ويشربون ، ويتمتعون بنعم مثل ما في الدنيا ، قلت له : أما سيدنا
الصفحه ٨٨ :
الباب العاشر
في مناظرات اليهود ببلاد فرنجة وفلنضس
اعلم أن اليهود
الذين هم بتلك البلاد كان
الصفحه ٩٢ :
«وجعلت قرة عيني
في الصلاة» (١٠٤) ، وقال : «أنا أول من يدق باب الجنة» (١٠٥) ، ولذلك قال في التوراية
الصفحه ١١٦ :
الستة رجال (١٧٤) الذين جاءوا في سفينتهم من البحر الذي يكون فيه اليوم من
ستة أشهر أو قريبا من ذلك
الصفحه ٧٩ :
تبارك وتعالى خلق
آدم عليهالسلام في جنة الأرض ، وفيها أشجار تسقى بغير ماء ، ومنه تخرج
أربعة أنهار
الصفحه ٩١ :
التوراية
والخبائث. وقد بحثت اليهود في مسألة أخرى ، قلت لهم هذا الأمر الذي أنتم مأمورون
به في
الصفحه ١٤٢ :
ففتشت في الليل لا
وجدته ، فقرأت البيت مرارا. ورأيت في النوم أنه كان مطروحا في بستان كنت فيه في
ذلك
الصفحه ٢١ :
وذكرت فيها أولا
بلاد الأندلس في أي موضع هي من معمور الدنيا والأقطار المجاورة إليها ، والعرض
والطول
الصفحه ٢٢ : ، وزيارة [قبر أف] ضل
من ظهر على وجه الأرض ، والوقت ضايق ، كتبنا له منها نسخة ، كما كان في غرضي.
أمرني أن