الصفحه ٤٢ : الليل ، ونذهب إلى مدينة أزمور ـ هي للمسلمين ـ على ثلاثة فراسخ من البريجة ،
وقلت لصاحبي إذا قدر الله
الصفحه ٤٩ : بلاد الفرنج
إلى مرسى هبردي غرسي ـ معنى ذلك الاسم مرسى البركة ـ بعد ثلاثين يوما من خروجنا ،
وبتنا في
الصفحه ٦٥ :
الباب السابع
في رجوعنا إلى مدينة بريش ،
وما اتفق لنا فيها
ولما رأيت أن
براوات (٨٤) السلطان
الصفحه ٨٤ : كتب ربع الإنجيل بخلاف نصارى هذا
الزمن. وقد مشيت إلى مدينة طلوشه (٩٩) ، وهي من المدن الكبار بفرنجة على
الصفحه ٦٤ :
وبلغت في العلم
مبلغا عظيما. وبعد سنين جاءت إلى مدينة رومة والناس يقرؤون العلم عليها إلى أن مات
الصفحه ٣١ : في طلب العلم إلى
مدينة أطيناش (٤٣) ببلاد اليونان حيث يقرأ العلم بكل لسان وأن بعد زمن مشى
إلى زيارة
الصفحه ٧١ :
الباب الثامن
في قدومنا إلى أولونه ،
ثم إلى مدينة برضيوش
ولما رأيت ما أظهر
من النصيحة إلينا
الصفحه ٧٨ :
الباب التاسع
في قدومنا إلى مدينة برضيوش
وما وقع لي فيها من المناظرات
اعلم إنها من أعظم
مدن
الصفحه ٦٣ :
الناس ليروا
أعمالكم الصالحة ، ويمجدوا آباءكم الذي في السموات. وقال في الفصل التاسع : أحسنوا
إلى من
الصفحه ١٢٨ : بإله ، قال في الفصل السابع والستين لمتى أن
سيدنا عيسى عليهالسلام كان راجعا إلى المدينة فجاع ونظر شجرة
الصفحه ٩٧ : أقسام وكل قسم سموه باسمه فسموا أوروبة للربع الجوفي الذي هو إلى جهة
القطب الشمالي ، وابتدأوه من البحر
الصفحه ٢٨ : مدينة جيان ببعض كتب بعثها له بعض الأسارى من بلاد المغرب فيها ذكر كنوز في
بعض المواضع ، فكان ذلك الرجل
الصفحه ٩٨ :
إسكندرية ، ثم
مغربا عنها مدينة طرابلس ، ومغربا عنها مدينة تونس لم تحتوي عليه من البلاد وبلاد
الصفحه ٥٦ :
فجذبه ، وحرك
الحبل داخلا ناقوسا فيه ، فسمع ضربه الموكل وجاء راهب إلى الباب وتكلم من طاقة
صغيرة في
الصفحه ٥٢ :
الباب الخامس
في قدومنا إلى بريش
هي دار سلطنة
الفرنج ، وبينها وبين مدينة روان نحو الثلاثة أيام