الصفحه ١١٢ : (١٦٥) ، انتهى (١٦٦).
ثم مشينا من مدينة
ليذا إلى مدينة الهايه (١٦٧) ، فيها دار أميرهم ، والديوان
الصفحه ٥٨ :
الباب السادس
في قدومنا إلى قاضي الأندلس
بفرنجة بكتاب السلطان
ولما خرجنا من
بريش إلى مدينة
الصفحه ٣٤ : أطالع إذ جاء بعض المسافرين من بلادي إلى مدينة غرناطة وعلمت في أي
موضع من الفنادق كانوا ، فمشيت إليهم
الصفحه ١٠٨ :
وسيأتي الكلام في
شأنهما. فمشينا من بريش إلى مدينة روان ، ثم منها إلى مرس البركة أين كان نزولنا
من
الصفحه ٧٧ : مني أن نترك له كتب السلطان ، وأبيت أن
نتركه له ، ومشينا من هنالك إلى مدينة برضيوش.
الصفحه ٧٣ :
الكباير. وقد جات بنت من أكابر الفرنج من مدينة فنتي إلى زيارة صنم بقرب المنزل
الذي كنا فيه. وبعد زيارة جا
الصفحه ٢٣ : بعد أن كنا
في أيديهم متعرضين للهلاك بلطف من الله تعالى.
الباب
الثالث : في بلوغنا إلى
مدينة مراكش وما
الصفحه ١٨٧ : بلوغنا إلى مدينة مراكش........................................ ٤٧
الباب الرابع : في قدومنا إلى بلاد
الصفحه ١٤٧ :
علي الأجهوري المالكي ، وإني بعد أن جئت إل مدينة تونس ـ حرسها الله وجدت فيها
الكتاب الذي كتب الشيخ
الصفحه ٤٠ : : بسم
الأب والا بن والروح القدس إله واحد ، تعالى عن قولهم علوا كبيرا.
ولما أردت القدوم
إلى مدينة
الصفحه ٢٠ : اكتروهم ودفعوا لهم أجرتهم على أن يبلغوهم
في عافية وأمان إلى بلاد المسلمين ، وخانوهم كل واحد من الرياس في
الصفحه ٤٧ :
الباب الثالث
في بلوغنا إلى مدينة مراكش
وما كان السبب حتى مشيت إلى بلاد الفرنج
ولما أن بلغنا
الصفحه ١٤٨ :
الأندلس منها ،
وذكر الأسباب التي حملته على إخراجهم. جاءت نسخة من البراءة إلى مراكش وترجمتها
الصفحه ١٠٩ : المسلمين ،
بل يحسنون إليهم ، كما سيأتي. ولما أن بلغنا إلى مدينة مسترضام ، رأيت العجب في
حسن بنياتها
الصفحه ٩٩ : قلنا. ونحسب للأرض المتصلة
العامرة بالمسلمين أربع مائة وعشرين يوما. وقد جاء رسول من بلاد فلمنكه إلى