الصفحه ٢٦٧ : خيرا كثيرا قال : وأنزل الله (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ
الصفحه ٣٥٥ : لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ
الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا (٦٠) فَلَمَّا بَلَغَا
الصفحه ٣٥٩ : (فِي الْبَحْرِ
سَرَباً) أي دخل فيه واستتر (فَلَمَّا جاوَزا) أي مجمع البحرين. وسارا ما شاء الله أن يسيرا
الصفحه ٣٧٤ : حَمِئَةٍ) قال ابن كثير : أي رأى الشمس في منظره تغرب في البحر
المحيط ، وهذا شأن كل من انتهى إلى ساحله
الصفحه ٦٩ : والبحر بها (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ) أي لدلالات واضحات وليس آية واحدة (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) لقوم عندهم
الصفحه ٧٠ : ،
وهداية الإنسان في صحرائه وبحره وأرضه بواسطة النجم شىء معروف على تفارت بين الناس
في هذا الموضوع ، ومن
الصفحه ٢٢٧ : ) رَّبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي
الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ
الصفحه ٣٨٣ : المشرق حتى بلغ صحراء بلخ وتوجه
في الفتح نحو المغرب حتى وصل إلى بحر إيجه قريبا من إزمير ، وتوجه في الفتح
الصفحه ٣٨٤ : حِوَلًا (١٠٨) قُل
لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ
أَن تَنفَدَ
الصفحه ٣٨٩ : ».
٤ ـ بمناسبة قوله تعالى : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٤٣٥ : بن عبد الله فقال
: إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد قال : لو كان جاء مال البحرين أعطيتك هكذا وهكذا
الصفحه ٦١ : واحد في معناه وسبب نزوله.
وفي البحر بيان وجه الارتباط أنه تعالى لما قال : (فَوَ رَبِّكَ
الصفحه ٦٥ : الَّذِي سَخَّرَ
الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً
الصفحه ١٣٧ : ءِ ..)
(وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ ...)
(وَاللهُ يَعْلَمُ ما
تُسِرُّونَ وَما تُعْلِنُونَ ..)
(وَاللهُ
الصفحه ٢٣٤ : الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ ...) ثم تختم المجموعة وهذا المقطع باستفهام هو