الصفحه ٨١ : السالفة مع الأنبياء السالفين كما يدلّ عليه
حكاية أمير المؤمنين عليه السلام مع الجنّي الذي كان في زمن نوح
الصفحه ٨ : لا يليق بالمقام.
الموضع الثاني
في تفسير كونه (ع)
وارثاً للأنبياء والأوصياء
فاعلم إنّ الوارث هو
الصفحه ١٤ : الحقيقة نور الله الذي لا يزول ولا يتغير الخ
اه.
ومنها : ان عندهم ما كان عند الأنبياء
من الآلات والأدوات
الصفحه ٢٢ : الصورة ولمحمّد (ص) إنّه آدم الحقيقة فكما أن آدم الصورة أوّل
الإنسان كذلك آدم الحقيقة خاتم الأنبيا
الصفحه ٢٥ : . وقال الباقر عليه
السلام : إنّ الله خلق الأنبياء والأئمّة
الصفحه ٢٦ :
عليك يا وارث محمد حبيب الله.
أقتصر من ذكر الأنبياء والمرسلين علي
هؤلاء الستة أمّا لكونهم بأجمعهم أولي
الصفحه ٢٨ : في كمال نبوته وكان لله
أنبياء كثيرة بأشخاص معدودة بعدد معلوم ، فيقال كان مأة ألف وأربعة آلاف وعشرون
الصفحه ٣١ : تجلّي الروح الأعظم فيه كان
بالحقيقة وفي سائر الأنبياء بالظليّة بل الروح الأعظم في الحقيقة هو نفس الحقيقة
الصفحه ٤١ : الكلية فكان خاتم الأولياء كما كان المصطفي (ص) خاتم الأنبياء
فالمصطفي والمرتضي بحسب التفسير واحد كما كانا
الصفحه ٤٥ : الأنبياء والمرسلين لانقطاعه (ح) عن التعلق بما سوي الحق وبذله
جميع ما كان له في سبيل الحق قائلا بلسان الحال
الصفحه ٤٨ : والطالح ، والبر والفجر والمؤمن والكافر ، بل هم أضل
وأقسي منها حيث لا تجتريء علي الأنبياء وذرياتهم لمّا
الصفحه ٥١ : الحقيقة وإنّه شبّه علي الناس أمرهم ، فكذبوا ـ عليهم غضب الله ـ فإنّه
ما شبّه امر احد من أنبياء الله وحججه
الصفحه ٦٢ : منزلة الأنبياء وارث الأوصياء ، ان
الإمامة خلافة الله وخلافة الرسول ومقام أمير المؤمنين وميراث الحسن
الصفحه ٦٧ : (ع)
نحن جنب الله ونحن صفوته ونحن خيرته ونحن مستودع مواريث الأنبياء ونحن أمناء الله
ونحن حجة الله ونحن
الصفحه ٨٢ : صاحب يونس في بطن الحوت ، أنا الذي جاوزت
موسي في البحر ، وأهلكت القرون الأولي ، أعطيت علم الأنبيا