الصفحه ٩ :
الأنبياء لانوّرث اي لانبقي الميراث لأحد أو لايرث أحد منا ، لضعفه أو لا بروايته
من غير طرقنا ، ومخالفته
الصفحه ٧٠ : لهم الدولة والسلطنة ، وهذا اي الرجعة من
ضروريات مذهبنا معاشر اإمامية وقد دلت عليه آيات كثيرة وأخبار
الصفحه ٢٩ :
____________________________________
فهذا المبلغ هم
الأنبياء وأختار منهم ثلثمأة وثلثة عشر
الصفحه ٢٧ : النبوة كما قال : «لا نفرق بين أحد من رسله».
قال بعض العارفين : إعلم إنّ الأنبياء
في مرتبة النبوة
الصفحه ١٢ : كان علي وجه الأرض هبة الله بن آدم وما من نبي مضي الا وله
وصي ، كان عدد جميع الأنبياء ألف نبي وأربعة
الصفحه ١٦ : اقطع علم
النبوة من العقب من ذريتك كما لم اقطعها من بيوتات الأنبياء الذين كانوا بينك وبين
أبيك آدم
الصفحه ٢٠ : تجوز علي الأنبياء قبل نزول الوحي إليهم فلمّا أجتباه الله
وجعله نبياً وكان معصوماً لا يذنب صغيرة ولا
الصفحه ٢٣ : لنبي
(ص) نبوة أصلا فهو (ص) نبي الله حقيقة وأصالة وسائر الأنبياء نبوتهم من رشحات
نبوته قال : (ص) كنت
الصفحه ٣٠ : سنة ممّا تعدون» فهذه الخصال والكمالات
العشرة إذا وجدت في شخص من الأنبياء فهو من أولي العزم ولم توجد
الصفحه ٣٧ : ما كانت في سائر الأنبياء
والأولياء علي تفاوت مراتبهم في هذا المقام فالولاية الخاصة بهذا المعني أفضل
الصفحه ٦٩ : الملائكة والأنبياء بقوله
: «ويقول الأشهاد» وروي في قوله : ««ليكونوا شهداء علي الناس» إنّ الأمم يوم
القيمة
الصفحه ١١ : كلشييء اه.
وروي أيضاً في باب إنّ الأئمّة ورثوا
علم أولي العزم من الرسل وجميع الأنبياء ، وإنّهم امنا
الصفحه ١٩ : ء من الأنبياء كما أنّه لقب محمد (ص) بالمصطفي لكونه خاتم الأصفياء
بحسب الظاهر والا فجميع الأنبياء أصفيا
الصفحه ٢١ : في
قومه يدعوهم إلي الهدي ودين الحق ، فقد مكث في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاماً ،
ولذا لقب بشيخ الأنبيا
الصفحه ٧٩ : من الأخبار ، مثل ما رواه جابر عن الباقر (ع) قال : إنّ الله
خلق الأنبياء والأئمّة علي خمسة أرواح : روح