الصفحه ٦١ : العامة من الله علي عباده والخلافة والنيابة من النبي صلي الله عليه وآله
علي أمّته قال الرضا (ع) إنّ
الصفحه ٩ : الصالحون ، وفي الدعاء واجعلهما اي
السمع والبصر الوارثين منّي اي ابقهما صحيحين إلي زمان الموت بعد ضعف جميع
الصفحه ٤٩ : ان المسلم لا يجوز لعنه مطلقا ، وان يزيد واضرابه
من ظالمي آل محمّد صلي الله عليه وآله كانوا مسلمين
الصفحه ٦٦ : أحبّه ومن أطاعني
أطاعه اه.
ومنها إنّها الدعوة إلي الإسلام كما قال
«وكلمة ربّك العليا» فهم كلمة التقوي
الصفحه ٦٥ : الكلمة وعظمت النعمة.
ومنها إنّه كلمة لا إله إلّا الله محمّد
رسول الله ولا شك ان ترتب الآثار علي هذه
الصفحه ٧ :
الرقي قال : قلت : ما معني السلام علي الله وعلي رسوله (ص) فقالإنّ الله لمّا خلق
نبيه ووصيه وابنيه وابنته
الصفحه ٧٥ : وخاتمة العمل
آخره وعاقبته ممّا يختم ه من خير أو شر أو ما يترتب عليه من ثواب وعقاب ، فإنّ ذلك
نتايج
الصفحه ٥ : علي وحوه :
منها إنّه مأخوذ من سلم من الآفات سلامة
أي سلمت من المكاره والآفات ، وإليه يرجع ما قيل من
الصفحه ٦٩ : يحجدون تبليغ الأنبياء ويطلب الأنبياء بالبينة علي إنّهم قد بلغوا فيؤتي
بأمّة محمّد صلي الله عليه وآله
الصفحه ٤١ : بحسب الحقيقة متحدين كما قال أنا
وعلي من نور واحد ، ويشهد به أيضاً ما في حديث النورانية ، والزهراء من
الصفحه ١٤ : ، كما أنّ وجودهم رشحة من رشحات وجودهم ، وإلي هذا المقام
أشار علي (ع) في بعض خطبه بقوله : أنا رافع إدريس
الصفحه ٢٦ :
عليك يا وارث محمد حبيب الله.
أقتصر من ذكر الأنبياء والمرسلين علي
هؤلاء الستة أمّا لكونهم بأجمعهم أولي
الصفحه ٥٠ : : اللهم صلي علي عبدك هذا الذي قد بذل ما في وسعه ، ولو قدر علي
أكثر منه لفعل ، فإذا النداء من قبل الله قد
الصفحه ١٠ : يخلفه من أهله من يعلم علمه أو ما شاء الله اه. وبسنده عن أبي جعفر (ع)
قال : كانت في علي (ع) سنة ألف نبي
الصفحه ٤٣ : زمن الرجعة من القوة والسلطنة والغلبة علي
أعداء آل محمد (ص) فيقتلونهم من آخرهم بأشد قتلة وينكلون بهم