الصفحه ٥٥ : نور
الله كما قال «وأنتم نور الأنوار وهداة الأخيار» والأخبار الواردة في ذلك فوق حد
الإحصاء وبكونها
الصفحه ٣٤ :
السلام
عليك يا وارث أمير المؤمنين ولي الله.
____________________________________
قال الله
الصفحه ٥٧ : فساد وعهر وذم ، كيف؟
وهم ذرية النبي صلي الله عليه وآله وعترته ولا شك في طهارة عنصره وطيب مولده من
لدن
الصفحه ٧٦ : ولا عداوة فيه لكم
لأنّي أعلم أنّكم أولياء الله وعباده المكرمون الذين لا يسبقونه بالقول وهم بأمره
الصفحه ٢٤ :
السلام
عليك يا وارث موسي كليم الله ، السلام عليك يا وارث عيسي روح الله
الصفحه ٣٨ : له رسول الله (ص) يا أخي هل تدري
ماهاتان الرمانتان؟ قال : لا ، قال : اما الأوّلي فالنبوة ليس لك فيها
الصفحه ٧٣ : فيجب الإعتقاد به ، ولو
من باب التسليم المأمور به بقوله تعالي : «فإن تنازعتم في شييء فردوه إلي الله
الصفحه ٥٦ : في الأنوار الخ ، وفي بعضها عن الباقر (ع) قال يا
جابر كان والله ولا شييء غيره ، ولا معلوم ولا مجهول
الصفحه ٧٢ : بعضها إنّ الصادق (ع)
سئل عن اليوم الذي ذكر الله مقداره في القرآن «في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة»
وهي
الصفحه ٤٧ : .
فلعن
الله أمّةً قتلك ولعن الله أمّةً ظلمتك
هذا تفريح علي جميع ، ما تقدم ، وفيه
إشارة إلي أن الجامع
الصفحه ٤٨ :
إليه أحد من الملل السابقة مع ما أكد النبي صلي الله عليه وآله في حقّهم من الوصية
بودادهم ومحبتهم ، حتّي
الصفحه ٢٦ : .
وفي رواية أخري عن الصادق (ع) يا مفضل
إنّ الله جعل للنبي (ص) خمسة أرواح : روح الحيوة ، فيه دب ودرج
الصفحه ٧٥ : الله وراء
ظهورهم وهم لا يشعرون ، ويحتمل أن يكون بشرائع بدلاً من قوله : «بكم وبأيابكم»
ففيه إشارة إلي
الصفحه ٢٨ : والترأّف ، وقال إبراهيم :
حسّن خلقك ولو مع الكفّار ، وهكذا كان عهد موسي فإنّ الله أمره بالتلطف في الكلام
الصفحه ٦١ : الدين إلّا الحب ، وفي
بعضها عن النبي (ص) في كلامه لعلي (ع) لو أن عبداً عبد الله ألف عام ما قبل الله
ذلك