الصفحه ٧٦ :
يعلمون وفيه إشارة إلي ما أشّرنا إليه من وجوب التسليم لهم عليهم السلام كما قال
تعالي «وسلموا تسليماً» وإلي
الصفحه ٧٧ : (ع) اوعية العلوم الإلهية وخزائن المعارف
الربّانيّة فقلب الشيعة يسلم كل ما يصدر من قلوبهم (ع) لإذعانه بأنّه
الصفحه ٧٨ :
____________________________________
أشار إلي أنّهم (ع) في جميع أحوالهم
وأطوارهم ومراتبهم
الصفحه ١٤ : ، كما أنّ وجودهم رشحة من رشحات وجودهم ، وإلي هذا المقام
أشار علي (ع) في بعض خطبه بقوله : أنا رافع إدريس
الصفحه ١٧ : إلي ما رواه المفضل الجعفي عن
الصادق (ع) قال : سمعته يقول أتدري ما كان قميص يوسف قال قلت : لا ، قال إنّ
الصفحه ٢٢ : المطر
والغمام إجتماع بخارات لطيفة متصاعدة ، والمطر تحليل تلك البخارات واستحالتها إلي
صورة المائية من
الصفحه ٣٤ : العبد لربّه وايضاح ذلك ان حقيقة محبة
الله لعبد إرادته لإنعام مخصوص يفيضه إلي ذلك العبد من تقريبه وازلافه
الصفحه ٣٧ :
____________________________________
العبد الذي قربه الله
إلي بساط ديمومته ، فعرّفه حقايق القدس
الصفحه ٤٥ : والباطنية من الخضوع والخشوع ،
والإقبال الملي بالقلب علي باب المعبود ، والتوجه الكامل إلي جناب الرب الودود
الصفحه ٥٢ : كذا
، ويقول العربي أيضاً : نحن قتلنا بني فلان ، ونحن سبينا آل فلان ، ونحن خرجنا بلد
كذا ، لايريدانهم
الصفحه ٦٤ : .
____________________________________
منا هاد يهديهم ذلي
ما جاء به نبي الله صلي الله عليه وآله ثم الهداة من بعد علي ثمّ الأوصياء واحداً
بعد
الصفحه ٦٧ : إلي الله ، ونحن من نعمه علي خلقه ، ونحن المنهاج ، ونحن معدن
النبوة ، ونحن موضع الرسالة ، ونحن الذين
الصفحه ٦٩ : يحجدون تبليغ الأنبياء ويطلب الأنبياء بالبينة علي إنّهم قد بلغوا فيؤتي
بأمّة محمّد صلي الله عليه وآله
الصفحه ٨٣ : ، وببطانهم حقيقتهم النورانية المجرّدة التي لا ينال إلي إدراكها أيدي
العقول كما قال ظاهري إمامة وباطني غيب لا
الصفحه ٣ : .
____________________________________
الحمد لله الذي جعل زيارة الحسين (ع)
وسيلة إلي رحمته للعباد ، وزاداً لهم في المعاد ، والصلوة علي جدّه