موطن
وموقف وقف فيه نبيك صلوتك عليه وآله ، اللهم العن أبا سفيان ومعوية بن أبي سفيان
ويزيد بن معوية عليهم منك اللعنة أبدالآبدين ، وهذا يوم فرحت به آل زياد وآل مروان
____________________________________
أبو سفيان ليحرزها من
رسول الله. والثالث يوم أحد يوم قال رسول الله : الله مولانا ولامولي لكم ، وقال
أبو سفيان لنا العزي ولا عزي لكم فلعنه الله وملائكته ورسله والمؤمنون أجمعون.
والرابع يوم حنين يوم جاء أبو سفيان بجمع قريش وهوازن إلي آخر الحديث وهو طويل.
اللهم
العن أبا سفيان ومعوية بن أبي سفيان ويزيد بن معوية عليهم منك اللعنة أبد الآبدين.
الأخبار في فضل اللعن علي أعداء آل الرسئل
سيما قتلة ذريته متواترة : ففي رواية الريان بن شبيب عن الرضا (ع) يابن شبيب إنّ
سرّك أن تسكن الغرف المبنية في الجنة فالعن قتلة الحسين الخ اه وفي رواية الفضل
عنه (ع) من نظر إلي الفقاع أو إلي الشطرنج فليذكر الحسين (ع) وليلعن يزيد وآل يزيد
، يمحو الله (عج) بذلك ذنوبه ولو كانت كعدد النجوم اه وفي رواية عن النبي (ص) قال
: إلّا ولعن الله قتلة الحسين (ع) ومحبيهم وناصريهم والساكتين عن لعنهم من غير
تقية تسكتهم الخ اه.
وهذا
يوم فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين صلوات الله عليه.
ونسخة الكامل خالية عن هذه الفقرة
ولكنها موجودة في أكثر الكتب ، وحكايات فرحهم بقتل الحسين (ع) سيما حين ورود أهل
بيته