الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
الله الملك المنان الذي جعل زيارة الحسين وسيلة إلي المغفرة
الصفحه ٥ : من حج واعتمر مع رسول الله (ص) ومع
الأئمة الراشدين. قال : قلت : جعلت فداك فما لمن كان في بعد البلاد
الصفحه ٧ : واقفياً ، وصالح بن عقبة قيل : كتابه معتمد الأصحاب وقيل : أنّه غال كذاب ،
وعلقمة بن محمد لم أر من صرح
الصفحه ١٠ : منكوحاً وان لم يكن به ابتلي به وهو
قول الله في كتابه «ان يدعون من دونه الا اناثاً وان يدعون الا شيطاناً
الصفحه ١٤ : دم الشهداء
لله ولاجله وفي سبيله في زمان رجعتك إلي الدنيا ولاتجوز فيه لوجعلنا الثار مخففاً
من الثائر
الصفحه ١٩ : وعظمت مصيبتك في
____________________________________
وناشئاً منه كما
يقتضيه من الابتدائية ، فإنّ
الصفحه ٤١ : الظلم والقتال.
قال الرضا (ع) : من ترك السعي في حوائجه
يوم عاشوراء يوم مصيبته وحزنه وبكائه جعل الله يوم
الصفحه ٤٤ : لله الذي قتلكم وأهلككم وأراح البلاد من رجالكم وأمكن أمير المؤمنين يزيد
منكم وقال ابن زياد لزينب
الصفحه ٤٠ : والتي تصل إلي الغير بعد الموت
كالوصية للفقراء بشيء أو معناه إنّ الذي أتيته في حيوتي وأموت عليه من
الصفحه ١٧ : المرء يحشر مع من أحبّه ، والأخبار متضافرة بذلك ،
وفي الحلول بالفناء إشارة إلي انحطاط درجتها عن رجته كما
الصفحه ٣٦ : ، وجعلني من خيار مواليكم الخ. وثدم صدق
بالإضافة كلسان صدق هو الاثرة الحسنة والقدم هو السابقة في الأمر يقال
الصفحه ٢٢ : سلبه عنهم ، بل المراد ما ينبغي لهم بحسب الصورة والظاهر من الخلافة
الظاهرية والسلطنة الصورية ، ليطابق
الصفحه ٣٥ : ببحقيقته فلازوال له
، والارتداد كاشف عن عدم تحققه أولاً وما ظهر ليس الاصورة من الإيمان لاحقيقة
الصفحه ٤٨ : استطعت أن تزور في كل يوم بهذه الزيارة من دهرك فافعل فلك ثواب ذلك
إنشاء الله اه ، ولا يجب تبديل إنّ هذا