الصفحه ٢١١ :
ودعمت بالايمان الغليظة المؤكدة.
٣ ـ ان الرشيد قد استقبله باديء ذي بدء بالأكرام ظاهريا ، وبالعفو
الصفحه ١٧٩ :
لله وللمسلمين ، فأي أمير هذا الذي يعيش بين خابية وزق ، ويحيا بين قينة ومغنية
، ويحظي بجارية وجارية
الصفحه ٣٠٨ : ، وقضاء مهمات أولياء الله وأنصاره
والمستضعفين في الأرض ، هذا في الوقت الذي نجد فيه الامام يشمر عن ساعديه
الصفحه ١٠٥ :
٩ ـ ان كان لا
يغنيك ما يكفيك ، فليس شيء من الدنيا يغنيك.
١٠ ـ ان أعظم
الناس قدرا الذي لا يري
الصفحه ١٨٨ : !!
فقد حدث المأمون أن الرشيد هو الذي علمه
التشيع!! وذلك أن الرشيد جلس لاستقبال الناس ، ومنع أن يدخل عليه
الصفحه ٢٠٩ : السبعين فما الذي نفعني من الأمان؟ أفتريد أن أدفع اليك
قوما تقتلهم معي؟ لا يحل لي هذا ، قال : ثم خرجنا ذلك
الصفحه ٢٤٣ : حتي آتيك بها في الوقت الذي تخلفني النوبة؛ فقال : مالي حاجة.
فلما أن خرج ، قال
الامام لأبييوسف
الصفحه ١٠٤ : لأحد أن يظن بأحد خيرا حتي يعرف ذلك منه.
٨ ـ ان العاقل
الذي لا يشغل الحلال شكره ، ولا يغلب الحرام صبره.
الصفحه ٨٣ :
هارون الرشيد أنفذ الي الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) فأحضره ، فلما حضر عنده ، قال ان الناس
الصفحه ١٢١ : أو عقابه علي الله ، وليس لأحد أن يعتدي علي ذاته المقدسة!!.
الجديد في هذا
المنحي في الاسلام أن
الصفحه ٢٥١ : المال الذي يحمل اليه ... فقال : ان من كثرة ماله أنه اشتري ضيعة
بثلاثين ألف دينار ، فقال البائع : لا أريد
الصفحه ٢٦٢ :
يقول الأستاذ
باقر شريف القرشي :
«وسمعت من
الأفواه أن المحل الذي سجن به الامام معروف لدي الأوساط
الصفحه ٧٢ : الميتة بوابل المطر» (١).
وهذا التشبيه
التمثيلي الذي يسره الامام الكاظم (عليهالسلام) ، صورة ناطقة حية
الصفحه ١٨٥ :
من ولد علي وفاطمة
مقيدون عليهم الشعور والذوائب.
فقال لي : ان أميرالمؤمنين يأمرك أن
تقتل هؤلا
الصفحه ٢٠٨ :
الذي لا يعرف به الليل من النهار ، فروي من كان مع يحيي ، قال كنت قريبا
منه ، فكان في أضيق البيوت