الصفحه ٢٤٢ :
ولكنه يسنده الي القرآن العظيم الذي هو عدله.
قال الرشيد
للامام موسي بن جعفر : أسألك عن العباس
الصفحه ١٧٧ :
نعيم من العيش الرغيد!! وهذا المال الذي هو مال المسلمين زكاة وخراجا ، يتقاسمه
المغنون والجواري
الصفحه ١٦٥ :
فجئته به ، فعانقه ، وأجلسه
الي جنبه ، وقال : يا أباالحسن ، اني رأيت أميرالمؤمنين علي بن أبيطالب
الصفحه ٢٠٤ : غاية الانزعاج ، فكتب الي الفضل بن يحيي البرمكي : «ان يحيي بن عبدالله قذاة
في عيني ، فأعطه ما شا
الصفحه ٦٦ : نافع متحيرا ، حتي أتاه الخبر مطابقا (٥).
وكاخباره بمن سيموت في سفره قبل أن يصل
الي أهله
الصفحه ٢٠٠ : التركي ، فبلغه خبر الحسين ـ ويبدو أن الرجل كان ذا عقل ودين ـ فبعث
الي الحسين من الليل : اني والله ما أحب
الصفحه ٢٦٧ : الامام يذاع خبرها بانتظام رغم الرصد والعيون
، وسبب ذلك أن التشيع قد استطار في الأقاليم الاسلامية وشاع
الصفحه ٩٣ : المعرفي ، وهناك نص
ثمين في هذا السياق رواه ابن طاووس ، والنص هذا يشير الي : أن أصحاب الامام وخواصه
كانوا
الصفحه ٢٧٩ : : بأنه لف في بساط وغمز حتي مات (٢).
الا أن
الروايات الأكثر شيوعا : أن الامام دس له السم في سجن السندي
الصفحه ٢٥٢ : ، فقال :
اجعل هذا في جهازك ولا توتم ولدي (١).
وفي رواية أخري أن محمد بن جعفر دخل علي
الرشيد ثم قال له
الصفحه ٢٨١ :
عليه» (١).
وكانت هنالك
محاولة سابقة لسم الامام في الرطب في رواية عمر بن واقد ، قال :
ان هارون
الصفحه ٩٢ : للامام ، ونهض هؤلاء التلامذة بعبء الرواية والتحديث والتأليف والتصنيف ، وشرعوا
بمهمة التلقي الحثيث
الصفحه ١٦٣ : بمائة
ألف درهم ، وقال له :
«انها لأول مرة
أعطيها شاعرا في خلافة بني العباس» (١).
بهذا وأمثاله
كانت
الصفحه ٩٨ : قذف ببعضهم الي السجون.
فهذا محمد بن
أبيعمير ، وهو من أوثق الرواة ، وتقدم أن مراسليه بمنزلة الصحاح
الصفحه ٢٥٦ : حياة الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) الي أن سجونه قد تعددت وتكررت ، وأن مواضعها قد تنوعت وتوزعت