الصفحه ٢٦٦ : .
فقد روي عن علي
بن سويد الطائي ، قال :
كتب الي
أبوالحسن الأول (عليهالسلام) في كتاب :
«ان أول ما
الصفحه ١٢٦ : أحب أن أحضر هذا المجلس ، وأسمع كلامهم من غير أن يعلموا بحضوري ... وبلغ
الخبر المعتزلة فتشاوروا فيما
الصفحه ٢٥٤ : ء
فكان سفيها حقا ، فحج البيت مبتدئا بقبر النبي (صلي الله عليه وآله) مخاطبا له :
«يا رسول الله؛ اني
الصفحه ٢٥٥ : ـ هو تضييع خبر الامام
، وايقاف زحفه الهادر ، سي أن يتناساه الناس ، وتمحي صورته عن الذاكرة ، ومن ثم
يتم
الصفحه ٢٤٤ :
ما أعجب هذا؟ يسألني
أن أكلفه حاجة من حوائجي ليرجع ، وهو ميت في هذه الليلة!!
فقاما ، وقال
أحدهما
الصفحه ٢٥٨ :
ولكن الذي يبدو
من الأخبار ، ويظهر للبحث أن الرشيد أودع الامام معه في قصره لدي جلبه الي بغداد ،
ومن
الصفحه ٦٥ : المقربين
في ضوء قوله (تعالي) ـ فيما اقتص من خبر موسي (عليهالسلام)
مع العالم الذي قد يعرف بالخضر ـ (فوجدا
الصفحه ٢٥٣ : الموضوع أن الرشيد بعد أن كتم غضبه وغيظه
، لم يستطع نسيان ذلك أو اغفال أمره ، بل يظهر بجلاء أن تلك المجابهة
الصفحه ١٢٧ :
أن لا يكلموا هشاما الا في الامامة ، لعلمهم بمذهب الرشيد وانكاره علي من
قال بالامامة.
ويحضر
الصفحه ٢٨٥ : حضر ببغداد من
الطالبيين» (٢)
لغرض الشهادة
أن الامام مات حتف أنفه.
وفي رواية أن
السندي أدخل علي
الصفحه ٨٢ :
نهانا رسول
الله أن نقرب الخنا
وأن نشرب
الاثم الذي يوجب الوزرا
الصفحه ١٨٣ : استقر
رأيه علي القضاء عليه.
وربما قيل ان الرشيد باديء ذي بدء «أكرم
الامام وعظمه» (١)
ولكن ذلك ان حصل
الصفحه ٦٣ : هذا» (١).
وكان من العلم الصحيح الذي أشار اليه
الرشيد ، أن الامام (عليهالسلام)
يؤكد علي الكتاب
الصفحه ٢٢١ :
بالفشل والنهاية المحزنة دون حصيلة مرجوة في التغيير والانقلاب الجذري
سياسيا وعقائديا.
فقد روي أن
الصفحه ٣٥ : الملحظ ، فهو كثير جدا ، وسبق اليه من تناول الموضوع ، ولكني
أقف منه موقفا وسطا ، لا أتغافله ولا أستوعبه