الصفحه ٣١٤ :
الأشرف / ١٩٥٦ م.
١١. أمير علي اهندي / أستاذ في الحضارة
الإسلامية. مختصر تاريتخ العرب / الترجمة
الصفحه ١٨ : «المصفاة» فيما أثر عن الصادق أنه قال : «حميدة مصفاة من الأدناس كسبيكة
الذهب» (١).
وكان في ملامحه
العامة
الصفحه ٣٥ :
بالمنظور الصادق في
الأداء والتعبير.
وليس بالامكان التفرغ لتدوين ما كتبه
التأريخ عن الامام بهذا
الصفحه ٧٨ : البحر الخضم الذي استقت منه
مصادر التشريع أحكامها في الفقه والحديث. وأبرزها : الكافي للكليني ، ومن لا
الصفحه ١٠٧ :
(ر)
٤١ ـ رأس
السخاء أداء الأمانة.
(ز)
٤٢ ـ زاحموا
العلماء في مجالسهم ولو حبوا علي الركب
الصفحه ١١٣ : .
٢
ـ تعدد الاتجاهات العقائدية.
٣
ـ الانشقاق الداخلي في فرق الشيعة.
٤
ـ الإمام في خضمّ التيار الكلامي.
الصفحه ١٣٠ : زيد قد ادعي لنفسه الامامة أبدا ، بل كان
ثائرا ، آمرا بالمعروف وناهيا عن المنكر ، حتي سفك في سبيل الله
الصفحه ١٣٢ : هذه الفرقة قد ولد ميتا ، وانتهي أمرها.
ونشأت أفكار
فرقة ضالة ، كان لها الأثر في تفريق الكلمة
الصفحه ١٣٨ : لبقائه ، لا تشمله
المشاعر ، ولا تحجبه الحجب ، والحجاب بينه وبين خلقه بأخلقه اياهم ، لامتناعه مما
يمكن في
الصفحه ١٤٠ : يحتاج الي من يحركه أو يتحرك به ، فمن ظن بالله الظنون فقد هلك ، فاحذروا في
صفاته من أن تقفوا له علي حد
الصفحه ١٤٤ : ...» (١)
وهذا أبوحنيفة
، النعمان بن ثابت ، يسأل الامام وهو صبي.
قال له : «يا
ابن رسول الله؛ ما تقول في أفعال
الصفحه ١٥٧ : علي ذلك من قتله الامام الصادق (عليهالسلام) فقضي مسموما بأمره.
وقد عرضنا لشيء
من سيرته في البطش
الصفحه ١٥٩ :
ملئت غرائرهم بالأموال والرشاوي ، وبقي في ضعفاء من الناس لا حول لهم ولا
طول ، والأمر يتنقل بالفوضي
الصفحه ١٨٣ : في النفس أن الرشيد قد يستوقف
الامام للاستجواب والمساءلة الغليظة الجافة دون مسوغ شرعي أو عرفي ، حتي
الصفحه ١٨٨ : والأمين والمأمون والمؤتمن والقواد شهود ... فاستقبله
الرشيد ، وقبل وجهه وعينيه ، وأخذ بيده حتي صيره في صدر