الصفحه ٤٢ : أئمة أهل البيت بأدق معانيها الهادئة ، وتجلت بنضائد تلك السيرة الزكية لأولئك
الميامين الأبرار ، والامام
الصفحه ١٦٩ : بغير حق ، وقد أسرف في سفك
دماء العلويين ، فأنزل بهم العقاب الصارم ، وقد أجمع رأيه علي التنكيل بالامام
الصفحه ١٦٠ : علي
الرواية الأستاذ باقر شريف القرشي بقوله :
«انه لم يترك
بعض المسيئين من الناس علي ثلاثة أصناف
الصفحه ٢٣٩ : القبر وقال :
السلام عليك يا
رسول الله ، السلام عليك يابن العم ـ مفتخرا بذلك علي غيره ـ فتقدم الامام
الصفحه ٢٥٢ : :
ما ظننت أن في الأرض خليفتين حتي رأيت
أخي موسي بن جعفر يسلم عليه بالخلافة.
وكان ممن سعي بالامام
الصفحه ٢٦٣ :
١٨٣ ه علي المشهور (١).
وعلي هذا فقد
قضي الامام في غياهب السجون خمس سنوات الا شهرين ونصف الشهر
الصفحه ٢٣ : استشري داؤها وبلاؤها في عهد الامام الصادق (عليهالسلام) علي يد محمد بن
مقلاص الأسدي المعروف بأبيالخطاب
الصفحه ٢٥٤ :
تعيين الامام لحدود
فدك ـ صلابة موقف الامام موسي بن جعفر (١).
وأخيرا أقدم الرشيد علي فعلته النكرا
الصفحه ١٠ : علي قبس من الأضواء الكاشفة
عن مسيرة الامام بايجاز معبر في ولادته ، ونشأته المباركة ، والتأكيد علي
الصفحه ٣٠٦ : البحث علي مدرسة أهل البيت الأولي في ريادتها التراثية : سننا وتشريعا ومعارف
، وموقع الامام البارز البصمات
الصفحه ٢٢٠ : ، وللامام
أن يري ، ولأتباعه وأوليائه أن يمتثلوا ، فالآراء لا تفرض علي الامام مهما كان
مصدرها البشري الا اذا
الصفحه ٣٠٥ : الامام دون تزيد أو
اضافة ، وانما هو الحقيقة القائمة علي أساس المنهج التحليلي للوقائع والأحداث والقيم
، في
الصفحه ٢٦١ : )» (٢).
هذا ملخص
تأريخي اجمالي بسجون الامام في عهد الرشيد ، وقد تناوب عليها : في سجن عيسي بن
جعفر بن المنصور
الصفحه ١٦٥ : (٢).
وسار الامام (عليهالسلام) ، فالتقي أباخالد
في «زبالة» أيضا ، وكان السرور ظاهرا عليه ، فقال له الامام
الصفحه ٧٧ : تعالي : (وآت
ذا القربي حقه ...)
(٢).
قال الامام : ،
ان الله تبارك وتعالي لما فتح علي نبيه فداك وما