الصفحه ٤٤ : الغيظ ، وليس هذا شيئا جديدا علي
الامام فقد عرف به في أدوار حياته كلها ، حتي أصبح ذلك شعارا لاصقا به
الصفحه ٢٩٠ : ء ، حتي قال شيخ الحنابلة : أبوعلي الحسن الخلال.
«ما همني أمر
فقصدت موسي بن جعفر فتوسلت به الا سهل الله
الصفحه ١٥٧ : علي ذلك من قتله الامام الصادق (عليهالسلام) فقضي مسموما بأمره.
وقد عرضنا لشيء
من سيرته في البطش
الصفحه ٣٤ : واتباع العاطفة أو المصلحة في كتابة
التأريخ.
وتأسيسا علي ما
تقدم ، فقد وجدنا العزل السياسي للامام موسي
الصفحه ١٧ :
الوليد العظيم
الامام
موسي الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام علي
الصفحه ٢٨٨ : ، فأتاح لذلك سليمان ، فقام بما قام.
وجهز الامام
علي خير ما يكون غسلا وتحنيطا وكفنه سليمان بكفن فيه حبرة
الصفحه ٢٣٢ : ببصائرهم لهذه المكاسب الكبري
التي يحققها من عمل بنصح الامام وتوجيهه الكريم.
اننا نلمس في
سيرة علي بن
الصفحه ٨٩ :
واذا ودعت هذا الجانب
من العطاء العلمي السمح ، وأردت الوقوف علي الحياة العقلية عند الامام ، فستجده
الصفحه ٢٢ : (صلي الله عليه وآله وسلم) ، ورسول الله هو المشرع الأعظم ، وكفي
بذلك شرفا.
وليس جديدا القول ان الامام
الصفحه ١٤٧ : لدي الامام كان مقتصرا علي المناظرات والمحاورات ، وانما هو خصيصة
رسالية سيرها الامام ما وجد الي ذلك
الصفحه ٩٣ : الثقافي المدخر وهو يفيض بالحرية والأكاديمية في مجالي التخصص والبحث
الطليق علي حد سواء ، وهذا ما نهضت به في
الصفحه ٢٧ : عليه الامامية. وكان المجلسي قد أوفي بأكثرها (٢).
وهي متوافرة في كل من عيون أخبار الرضا
، والكافي
الصفحه ٦٨ : ، فينبئون
عن الحدث المستقبلي بلغة الحتم.
وقد كان أميرالمؤمنين الامام علي (عليهالسلام) دقيقا في الرد علي
الصفحه ٣٨ : معروف / سيرة الأئمة الاثني عشر ٢ / ٣٢٣.
(٢) باقر شريف القرشي / حياة الامام موسي بن جعفر ١ / ٢٨
الصفحه ١٢ :
تأريخي مركز لعوالم الارهاب التي تعرض لها الامام ، وتصوير للحاجة المأساوية التي
مثلث كابوسا مطبقا علي حياة