الصفحه ٢٥٦ : بذلك ، ثم كتب الي الرشيد : أن خذه مني ، وسلمه
الي من شئت ، والا خليت سبيله ، فقد اجتهدت بأن أجد عليه
الصفحه ٢٦٣ :
١٨٣ ه علي المشهور (١).
وعلي هذا فقد
قضي الامام في غياهب السجون خمس سنوات الا شهرين ونصف الشهر
الصفحه ١٤ : ، وتصوير حقائق الأشياء
هدفا موضوعيا.
وما توفيقي الا
بالله العلي العظيم ، عليه توكلت واليه أنيب ، وهو
الصفحه ١٨ : : أزهر الا في الغيظ (٢)
أسمر اللون (٣)
«حسن الصوت حسن
القراءة» (٤)
وكان «رابط
الجأش» (٥)
وتمرس قرا
الصفحه ١٩ :
في حاجة .. الا
ولبي حاجها
وقال الآخر فيه
وفي حفيده الامام محمد الجواد :
لذ ان دهتك
الصفحه ٢٨ : امام؟ قال
: لا.
قال هشام : فدخلني شيء لا يعلمه الا
الله (تعالي) اعظاما له وهيبة.
ثم قلت له : جعلت
الصفحه ٢٩ : الضوابط والمواصفات الا
الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام)
بل لم يكن من هو أهل لها غيره علي وجه الحصر
الصفحه ٣١ : من فرض حدود الرقابة الصارمة ، فكمت الأفواه ، وخمدت
الأنفاس ، الا أن الثورات الدموية من هنا وهناك بددت
الصفحه ٣٣ : السوء الذين يضطربون اضطرابا عنيفا لأية
بادرة تؤكد التماع ذلك الأفق الرفيع في حياة أئمة أهل البيت ، الا
الصفحه ٣٦ : الي الموضوعية المحدودة بأقلام هؤلاء العلماء ، والا ففضائله أسمي رفعة ، وأكثر
عائدية ، وأجل منزلة مما
الصفحه ٣٨ : اللذان لن يفترقا حتي يردا الحوض : كتاب الله وعترة الرسول. فكانت
نشأة متميزة فذة لا يتسني مثلها الا
الصفحه ٤٠ : قائمة بذاتها ، تعبيرا
عن الحالة المضادة التي يعني بمقاومتها ، والا فالأئمة (عليهمالسلام) في ميزان واحد
الصفحه ٤١ : من القيم العليا ، في حين تتصارع
الأحزاب ورجال المؤامرات في الساحة علي استصفاء الملك والسلطان ، الا أن
الصفحه ٥١ :
... وسألني عن حاجتي فذكرت له قصتي ، فدخل ولم يقم الا يسيرا حتي خرج الي ، فقال
لغلامه : اذهب ، ثم مد يده الي
الصفحه ٥٧ : الا بحدود ، وذلك أن الامام قد غرس في
كل دار منها نبتة طيبة تجد التربة الصالحة للازدهار والاثمار