الصفحه ١٥٦ : : «أمر بأسطوانة مبنية ففرغت ، ثم أدخل فيها محمد بن ابراهيم
بن الحسن ، فبني عليه وهو حي» (٢).
بل أنه عمد
الصفحه ١٥٧ : مسلم الخراساني قائد الدعوة العباسية ، وبأبيسلمة الخلال
وزير آل محمد كما وصفوه ، وبعمه عبدالله بن علي
الصفحه ١٦٤ : / ٥٨ وانظر مصادره.
(٢) سورة محمد / ٢٢.
الصفحه ١٦٥ : محمد المهدي دعا حميد بن
قحطبة نصف الليل ، وقال : ان اخلاص أبيك وأخيك فينا أظهر من الشمس ، وحالك عندي
الصفحه ١٦٦ : يعقوب؛
تلقي الله بدمي ، وأنا رجل من ولد فاطمة بنت محمد؟ قلت : لا والله ، فهل فيك خير؟ قال
ان فعلت خيرا
الصفحه ١٧١ :
وذكر ابن حجر
أن موسي الهادي حسبه أولاً ، ثم أطلقه» (١).
يقول الأستاذ
محمد حسن آل ياسين
الصفحه ١٨٨ : أحد الا انتسب ، فدخل
الفضل بن الربيع عليه وقال : علي الباب رجل زعم أنه موسي بن جعفر بن محمد بن علي
بن
الصفحه ١٩٨ : الخطاب أقبل عليه الناس يبايعونه علي كتاب الله وسنة نبيه ، والدعوة للرضا من
آل محمد (صلي الله عليه وآله
الصفحه ٢١٤ : الثاني ١٧٧ ه (٢).
وقد يتفنن
الرشيد بالتصفية الجسدية ، فيقتل من يشاء صبرا ، كما حصل هذا للعباس بن محمد
الصفحه ٢١٨ : للحياة علي
__________________
(١) كان محمد النفس الزكية قد دعا الامام الصادق (عليهالسلام) الي
الصفحه ٢٤١ : علي بن أبيطالب ، ان العلماء قد (صفحه ٢١٨) أجمعوا علي
أن جبرئيل قال يوم أحد : يا محمد ان هذه لهي
الصفحه ٢٤٤ : ... فانصرف الرجل الي أبييوسف ومحمد وأخبرهما الخبر ، فأتيا
أباالحسن (عليهالسلام) ، فقالا : قد علمنا أنك
الصفحه ٢٥٩ : : صر الي حبسنا ، فأخرج موسي بن جعفر بن محمد ... وخيره بين المقام أو الرحيل
، فقلت
الصفحه ٢٦٠ : ، فان كان الأمر علي ما بلغه أوصل كتابا منه الي العباس بن محمد وأمره
باعتقاله ، وأوصل كتابا آخر الي
الصفحه ٢٦١ : علي بن موسي الرضا تصديق ذلك ، فقد قال لأحمد بن محمد بن أبينصر من حديث :
«ان الله يدافع
عن أوليائه