الصفحه ٢٩٤ :
فيهش مكلوم
... ويوسر مدقع
نور علي نور ... وتلك مشيئة
لله .. أن
طاب الجناب
الصفحه ١٣٥ : لما قبض رسول الله (صلي الله عليه وآله)
جهد الناس في اطفاء نور الله ، فأبي الله الا أن يتم نوره
الصفحه ١٣٤ :
وأصحابك يا علي أشباه
الحمير!!.
فقال لي عيينة : أسمعت؟ قلت : اي والله
لقد سمعت.
فقال : لا
الصفحه ٢٨٩ : ، التمست
الشعاع يصطدم بالشعاع ، والنور يقترن بالنور ، بما يسر الناظر ، وتدخل روعته في
الضمائر ، وهذا الحرم
الصفحه ٢٨٦ : ء الفظيع (٢)
بغية اطفاء نور
الله تعالي :
(ويأبي الله الا أن
يتم نوره ولو كره الكافرون)
(٣) صدق الله العلي
الصفحه ١٦٥ :
فجئته به ، فعانقه ، وأجلسه
الي جنبه ، وقال : يا أباالحسن ، اني رأيت أميرالمؤمنين علي بن أبيطالب
الصفحه ٢٨٥ : حضر ببغداد من
الطالبيين» (٢)
لغرض الشهادة
أن الامام مات حتف أنفه.
وفي رواية أن
السندي أدخل علي
الصفحه ٣١٧ : / مؤمن بن حسن الشافعي (من
علماء القرن الثالث عشر الهجري). نور الأبصار في مناقب آل النبي المخبار / مطبعة
الصفحه ٢٩٣ : ) الا جذوة
خمدت لنور من
جبينك يسطع
وعليك من نور النبي صباحة
في
الصفحه ٣٠١ : اقترابا
فاضرب بطرفك حيث شئـ
ت تري به
الصور العذابا
نور (الجواد
الصفحه ١٨٨ : يكن له أن يجحدها وان ألقي بستار كثيف علي نصاعتها ، فالملك
عقيم كما يقول الرشيد ، ولا أدل علي ذلك من
الصفحه ١٤٣ :
بها فقد أخذ بالسهم الأرشد ، ومن أبي ذلك عليه فهو وشأنه.
فقد دحض الامام
مزاعم أهل الجبر باستدلال
الصفحه ١٨٥ :
من ولد علي وفاطمة
مقيدون عليهم الشعور والذوائب.
فقال لي : ان أميرالمؤمنين يأمرك أن
تقتل هؤلا
الصفحه ١٩٨ : الحسن بن علي بن الحسن المثلث ، وعبدالله بن اسحاق بن
ابراهيم بن الحسن المثني ، وعبدالله بن جعفر الصادق
الصفحه ٢٠٨ : وأظلمها ، فبينا نحن ذات ليلة كذلك ، اذ سمعنا صوت
الأقفال ، وقد مضي من الليل هجعة ، فاذا هارون قد أقبل علي