الصفحه ٥٦ : أهل البيت الريادية دون
منازع ، وبدأ التحرر الانساني في العقل يخطو خطوات رهيفة في الانفتاح علي كل جديد
الصفحه ٨٢ : وأبرز مصاديقها ، واما
أن يكون هو الخمرة بعينها كما تدل عليه الرواية عن الامام الكاظم ، ويؤيده لغة
الصفحه ١٠٧ :
(ر)
٤١ ـ رأس
السخاء أداء الأمانة.
(ز)
٤٢ ـ زاحموا
العلماء في مجالسهم ولو حبوا علي الركب
الصفحه ١١٧ : الامام
أن الله عزوجل قد جعل العقل حجة يستدل بها علي عظيم خلقه في السماوات والأرض ، وما
فيهما من الكائنات
الصفحه ١٢٧ :
أن لا يكلموا هشاما الا في الامامة ، لعلمهم بمذهب الرشيد وانكاره علي من
قال بالامامة.
ويحضر
الصفحه ١٢٨ : يكشف أنهم بسبيل كشف من يواليهم ممن يخالف عليهم ، ولابانة من يؤيد
مذهبهم السياسي ممن يحتمل عليه ، فهي
الصفحه ١٣٧ : الدفاع عن التوحيد ، وأبطل شبهات الانحراف ، وحمل الفكر علي المحجة البيضاء ، كما
حدب علي ايصال المفردات
الصفحه ١٣٨ : ) : «الحمد لله الملهم عباده حمده ، وفاطرهم علي معرفة ربوبيته ، الدال علي
وجوده بخلقه ، المستشهد بآياته علي
الصفحه ١٤٢ :
وقد عقب
الأستاذ باقر شريف القرشي علي هذا بقوله : «وبيان مراده (عليهالسلام) : أن الارادة تنقسم الي
الصفحه ١٤٦ : فما دونه الي ارش الخدش وما دونه ، فهذا المعروض الذي يعرض
عليه أمر الدين ، فما ثبت لك برهانه اصطفيته
الصفحه ١٧٨ :
وهذا غيض من
فيض سقناه علي سبيل المثال لتبذير أموال المسلمين علي الغناء ومجالسه فحسب ، فما
بالك في
الصفحه ١٨٦ :
السجون ، والامام
صامد صابر ، والرشيد يتحين به الفرص ، ويسد عليه المنافذ والمسالك ، في معاناة
رهيبة
الصفحه ٢٠٠ : ، واستخلف
علي المدينة «دينار الخزاعي» ، فلما انتهي الركب الي «فخ» وهو موضع علي ستة أميال
من مكة المكرمة
الصفحه ٢٠٢ : أنهكته العلة ، فقال للهادي يستعطفه : أنا مولاك يا أميرالمؤمنين. فصاح به
الهادي : مولاي يخرج علي؟ وكان مع
الصفحه ٢٠٣ :
نفسه ، فحينما قضي علي شهداء «فخ» وقتل الأسري بمجزرة رهيبة دامية ، أخذ
يتعقب العلويين ويتوعدهم