الصفحه ٢٤ :
الثالث : الاستعداد الفطري لدي الامام
موسي بن جعفر في استقبال ما يطرح عليه من المعضلات وهو في سن
الصفحه ٣١ :
تمثل التقلب السياسي والعقائدي
المرير ، فقد انقسمت الأمة علي نفسها فئويا ومذهبيا نتيجة التخطيط
الصفحه ٥٩ :
الطالبين والسالكين معا.
وعاد هذا
التراث الهادي متوافرا لدي العلماء ، وفي أيدي العاملين علي ارفاد
الصفحه ٧٢ : : «زاحموا العلماء في مجالسهم ولو حبوا علي الركب ، فان الله يحيي القلوب
الميتة بنور الحكمة ، كما يحيي الأرض
الصفحه ٨٤ : تنمية الأخلاق وتقويمها
لديه ، فعمل علي شحذ الهمم وصقلها ، وحدب علي معالجة ظواهر التخلف الاجتماعي ، وعني
الصفحه ٩٠ :
سقط فيه ، أو شأن دنيوي قد جهله أو غفل عما ينطوي عليه من نتائج غير محمودة
العاقبة ...» (١).
وهنالك
الصفحه ١٢٠ : الشعب التمتع بجوهرة العقل ، لتمنعه وتعصمه عن
الانزلاق السياسي الذي تجهد السلطات علي احداثه وتوسيع ثغراته
الصفحه ١٢١ :
الله ، وعلي المسلمين الطاعة ، وان ظلم عباد الله ، وغير أحكام الله ، وأكل
أموال المسلمين ، وثوابه
الصفحه ١٢٢ : دعوتنا وأهل ملتنا من الايمان في المعاصي والذنوب. فرد
عليه الامام مستندا الي السنة الشريفة ، فقال :
«يا
الصفحه ١٢٦ : خلال المحاورات والمناظرات مع
زعماء علم الكلام. وكان هذا التوظيف الدقيق قد اشتمل علي ظاهرتين :
الأولي
الصفحه ١٣١ : فرقة من
هذه الفرق الثلاث دعواها في تسلم منصب الامامة لغير الامام الشرعي المنصوص عليه في
سلسلة الأئمة
الصفحه ١٥٢ : ء
توجيه الامام ـ لمعالجته الوضع الشاذ في أنماطه المأساوية ، اذ انفتح العقل
الانساني علي معايير جديدة في
الصفحه ١٥٦ : النظام ، وقادة الحركة العباسية أنفسهم ، حتي قال
الأستاذ السيد أمير علي الهندي :
«كان المنصور
خداعا لا
الصفحه ١٦٣ :
وفي هذا المناخ
الساخن نشأ ولده ابراهيم فكان شيخ المغنين ، وشبت ابنته علية بنت المهدي ، فكانت
زعيمة
الصفحه ١٧٥ : يحقق له
موائد الفسق واللهو والطرب ، والسيطرة علي المال من المهمات الأساسية في ملكه ، يستعين
به في شرا