الصفحه ١٠٨ :
علي الجنة ، وان كنت عاقا فظا فاقتصر علي النار.
٥٧ ـ كذب سمعك وبصرك
عن أخيك ...
٥٨ ـ كفي
بالتجارب
الصفحه ١٠٩ : جاد بالعطية.
٧٣ ـ ما عال
امرؤ اقتصد.
٧٤ ـ من أحزن
والديه فقد عقهما.
٧٥ ـ من ضرب
بيده علي فخذه
الصفحه ١٣٣ : الاعتقاد علي بن أبيحمزة البطائني ، وزياد بن مروان القندي ، وعثمان
بن عيسي الرواسي ، طمعوا في الدنيا
الصفحه ١٣٦ :
اذا دخل عليهم داخل
سروا به ، واذا خرج عنهم خارج لم يجزعوا عليه ، وذلك أنهم علي يقين من أمرهم ، وان
الصفحه ١٥٧ :
وهذه أمثلة
شاردة علي فظاظة أفعاله وسوء معاملته ، مع شرائح من الناس والأبرياء منهم بخاصة ، ولا
أدل
الصفحه ١٥٨ :
جوعا وبؤسا ، ويعلل ذلك بقوله : «من قل ماله قل رجاله ، ومن قل رجاله قوي
عليه عدوه ، ومن قوي عليه
الصفحه ١٥٩ : علي الامام حينما كتب المنصور الي واليه
علي المدينة عند وفاة الامام جعفر بن محمد الصادق (عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ :
تفعل هذا»؟
فما استمع له ،
وشجعه علي الخمرة بعض شعرائه ، فقال :
فدع عنك
يعقوب بن داود
الصفحه ١٨٧ : بالقيم والتجاوز علي
المباديء المقدسة أمرا متعارفا حتي عاد المعروف منكرا والمنكر معروفا!! كيف لا ..
وقصور
الصفحه ٢٢٦ : الحقوق المهدورة ، وقد يدعو الي
الحياة الحرة الكريمة في ضمن ذلك ، وقد يكون مقتصرا علي رفض التعاون والتعامل
الصفحه ٢٤١ : علي بن أبيطالب ، ان العلماء قد (صفحه ٢١٨) أجمعوا علي
أن جبرئيل قال يوم أحد : يا محمد ان هذه لهي
الصفحه ٢٦٧ : ، وكان العلماء والوكلاء
يقومون بالمهمات في التبليغ والدعوة ، ويتعاونون علي تسلم الحقوق المالية ويصرفونها
الصفحه ٢٨٨ : ، فأتاح لذلك سليمان ، فقام بما قام.
وجهز الامام
علي خير ما يكون غسلا وتحنيطا وكفنه سليمان بكفن فيه حبرة
الصفحه ١٣ :
وقد اشتمل علي
ثلاثة مباحث رئيسية لخصت سياسة الامام تجاه عملية التخطيط المكثفة لعوالم التضليل
الصفحه ٢٢ : (صلي الله عليه وآله وسلم) ، ورسول الله هو المشرع الأعظم ، وكفي
بذلك شرفا.
وليس جديدا القول ان الامام