الصفحه ٢٨٢ :
ان الامام لما حضرته
الوفاة سأل السندي بن شاهك أن يحضر مولي له مدنيا ينزل عند دار العباس بن محمد في
الصفحه ٣٠٤ : .
(٣) الامام الشيخ مهدي الخالصي الكبير قائد الثورة العراقية
، وولده الأكبر الشيخ محمد الخالصي (قدس سره).
الصفحه ٥١ : الي الثلاثمائة دينار ، وكانت صرار موسي (عليهالسلام) مثلا» (٢).
وروي عن محمد بن عبدالله البكري قال
الصفحه ٩٨ : قذف ببعضهم الي السجون.
فهذا محمد بن
أبيعمير ، وهو من أوثق الرواة ، وتقدم أن مراسليه بمنزلة الصحاح
الصفحه ١٩٩ : آل محمد ، وعلي أن نعمل فيكم بكتاب الله وسنة نبيه (صلي الله عليه وآله) والعدل
في الرعية ، والقسم
الصفحه ٢٨٩ : وضعا
علي قبري الامامين (عليهماالسلام) وقد وصف هذا المشهد قبل ثمانية قرون ابنخلكان فقال : «وعليه
مشهد
الصفحه ١٥٦ : : «أمر بأسطوانة مبنية ففرغت ، ثم أدخل فيها محمد بن ابراهيم
بن الحسن ، فبني عليه وهو حي» (٢).
بل أنه عمد
الصفحه ١٩٨ : الفجر ، ولم يتخلف عنه أحد من الطالبيين ، الا الحسن بن جعفر بن الحسن ، والامام
موسي بن جعفر (عليهالسلام
الصفحه ٢١١ : أمام
الآخرين ، وقد رحب به ودفع له مائتي ألف دينار فأخذها ، ووفي بها دينا للحسين صاحب
فخ ، ولكن الرشيد
الصفحه ١٣ :
وقد اشتمل علي
ثلاثة مباحث رئيسية لخصت سياسة الامام تجاه عملية التخطيط المكثفة لعوالم التضليل
الصفحه ٤٩ :
الأعطيات ، لتكون خالصة لوجهه الكريم ، ولئلا يزري بالفقير فقره ، وقد كفاه الامام
ذلك. ولم تكن بين الامام
الصفحه ٢٣٣ :
الاصطدام بالأهواء.
ولما قدم
الامام (عليهالسلام) الي العراق في احدي استدعاءاته من قبل الرشيد
الصفحه ٢٥٣ : ) ويكون
الأحق بالخلافة بحكم هذه القربي المتصلة الوشائج.
ويبدو أن الامام قد أحس بهدف الرشيد من
هذا
الصفحه ٢٩ :
وقطعا عليه ، ثم
لقينا الناس أفواجا ، فكل من دخل عليه قطع بالامامة ...» (١).
وكان لا مناص للمسيرة
الصفحه ٣٠٨ :
الحكم ، والابتعاد عن معالم السلطان والولاة والقضاة ووعاظ السلاطين ، في
حين يخترق الامام النظام