الصفحه ١٦٥ : (٢).
وسار الامام (عليهالسلام) ، فالتقي أباخالد
في «زبالة» أيضا ، وكان السرور ظاهرا عليه ، فقال له الامام
الصفحه ٢٦١ : ء الامام ، حتي روي أن
الفضل قدم للامام مائدة فيها السم ، واستدعي له الطبيب ، فأراه الامام راحته وكانت
خضرة
الصفحه ٥٢ :
جالس طلع موسي بن
جعفر بن محمد ، فسلم ثم قال : ايش حالك؟ فقلت أصبحت كالصريم ، بغتني الجراد فأكل
الصفحه ٨٨ : .
فعن الفضيل بن يونس الكاتب ، قال : قال
لي أبوالحسن موسي بن جعفر بن محمد (عليهالسلام)
:
«أبلغ خيرا
الصفحه ٢٦٠ :
تأمر باطلاق موسي بن جعفر ، قال : نعم؛ ويلك تريد أن أنكث بالعهد (١).
وأطلق سراح
الامام موقنا
الصفحه ٤١ :
ما أثر عنه يفوق مقررات الأمم المتحدة ، ومنظمات حقوق الانسان الدولية.
وكان الامام
محمد الباقر
الصفحه ٤٤ : البين ، وقضاء الحقوق ، وحل الاشكال الاجتماعي.
حلم الامام وكظمه للغيظ
وهذه مميزة
أخري اتسم بها الامام
الصفحه ١٢٢ : جعفر (عليهالسلام) قد انفجرت
__________________
(١) ظ : باقر شريف القرشي / حياة الامام محمد الباقر
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) باقر شريف القرشي / حياة الامام موسي بن جعفر ٢ / ١٠٩.
(٢) ظ : المؤلف / الامام محمد الباقر مجدد الحضارة
الصفحه ٢٥٩ : داره ، ويبدو أن الفضل كان متحرجا من سجن الامام ، أو
في الأقل كان مرفها عليه في سجنه ، فقد أعجب الفضل
الصفحه ٢٨٣ : باستدعاء الشهود ، وايقافهم علي جثمان الامام ليشهدوا أنه مات حتف أنفه.
أورد الصدوق عن
محمد بن صدقة
الصفحه ١٩ :
في حاجة .. الا
ولبي حاجها
وقال الآخر فيه
وفي حفيده الامام محمد الجواد :
لذ ان دهتك
الصفحه ٢٩٦ :
مثل له ... والوتر
أني يشفع
يتدفق القرآن في نبراته
وهو الامام
العبقري الأورع
الصفحه ٦٨ : ، فينبئون
عن الحدث المستقبلي بلغة الحتم.
وقد كان أميرالمؤمنين الامام علي (عليهالسلام) دقيقا في الرد علي
الصفحه ٦٩ :
وقد يبدأ الامام ذلك كما أخبر المأمون
بأنه سيلي الخلافة (١).
ولا برهان علي حقيقة هذا الأمر مما