الصفحه ٨٧ :
، يسعي أكثرهم الي الشر والمكر ، ويسعي القليل منهم الي الخير والمعروف ، وقليل
أولئك الذين يعانون من أجل
الصفحه ٩٦ : الامام وتلامذته والرواة عنه من
المشهورين شهرة مستفيضة في مائة وخمسين صفحة احتضنت تراجم ثلاثمائة وواحد
الصفحه ١٠٨ :
الناس من الذنوب ما لم يكونوا يعملون ، أحدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا
يعدون.
٥٦ ـ كن بارا واقتصر
الصفحه ٢٥٤ : أعتذر اليك من شيء
أريد أن أفعله ، أريد أن أحبس موسي بن جعفر ، فانه يريد التشتت بين أمتك وسفك
دمائها
الصفحه ٣١ : أنفسهم فيما بينهم ، فبين قائل بابادة الأئمة واستئصالهم علنا ، وبين من
مهد لذلك بالسجن والاستدعاء ، وبين
الصفحه ٤٣ :
والتعامل مع الورع والتقوي منظور متطور لا يوازيه ذلك التهرب من الواقع ، ولا
التخفف من أعباء الحياة
الصفحه ٥٢ : وشيعته ، فجعل
الله فيها البركة ، زكت فبعث منها بعشرة آلاف» (١).
وكان الامام (عليهالسلام) يتصدق
الصفحه ٦١ : النوع من العلم له مصدران هما
الكتاب والسنة ليس غير. واذا كان الأمر كذلك ، خرجنا من عهدة التساؤل والاثارة
الصفحه ٨٠ :
وعن علي بن أبيحمزة
، قال : كنا بمكة سنة من السنين ، فأصاب الناس تلك السنة صاعقة كبيرة حتي مات من
الصفحه ٨٤ : المعرفي لا يصدر الا من تلك النجمة المختارة فيما وهبت من العلم الرفيع
، وكما قال هو (عليهالسلام) :
«ان
الصفحه ١٠٣ : (عليهالسلام) قديس أهل البيت في السلوك والانابة ، ورهباني هذه
الأمة في الخشوع والسمت العرفاني ، هذا من جانب
الصفحه ١٢٥ :
«واتسم عصر
الامام بموجات رهيبة من النزعات الشعوبية والعنصرية والنحل الدينية ، والتجاهات
العقائدية
الصفحه ١٤٠ :
«أما قول
الواصفين : انه ينزل تبارك وتعالي ، فانما يقول بذلك من ينسبه الي نقص أو زيادة ، وكل
متحرك
الصفحه ١٤١ :
المتكلمون ينتظمون في موقع الافادة والاستزادة من الامام ، لا في موضع
الجدل والمناظرة ، فهم بازا
الصفحه ١٥٧ :
وهذه أمثلة
شاردة علي فظاظة أفعاله وسوء معاملته ، مع شرائح من الناس والأبرياء منهم بخاصة ، ولا
أدل