الصفحه ١٥٣ :
وتوهج الذات ، فحقق مبدأ «الغيرية» الذي يعيش فيه القائد الفذ لغيره من
الناس لا لنفسه ، وتلك هي
الصفحه ٣٢١ :
٢٠٠٢ م.
٩٠. محمد حسين علي الصغير / نفسه : الفكر
الإمامي من النص حتى المرجعية الطبعة الأولى / دار
الصفحه ٥٣ :
الفصل الثاني
الامام والمسيرة
العلمية الرائدة
١
ـ المدرسة الأولى.
٢
ـ مصادر علم الإمام عليه
الصفحه ٢٩٢ :
قصيدتان للمؤلف في الامام
نظم المؤلف
قصيدتين في الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) ، كانت الأولي
الصفحه ٣٠٥ : أسلوب جديد ، وعرض جديد في ثمانية فصول رئيسية :
١ ـ كان الفصل
الأول متحدثا عن الامام موسي بن جعفر
الصفحه ١١٠ :
٨٧ ـ مشاركة
العاقل يمن وبركة ورشد وتوفيق من الله ، فاذا أشار عليك العاقل الناصح فاياك والخلاف
الصفحه ٢٣٢ :
علي من سر مؤمنا فبالله بدأ ، وبالنبي (صلي الله عليه وآله) ثني ، وبنا ثلث»
(١).
والامام بهذا
الصفحه ٣٠ : ، وفيهم موسي بن جعفر ، وما
نص عليه من الأوصياء من بعده ، ومنهم موسي بن جعفر الذي يدعي بالكاظم (١).
هذا
الصفحه ٦٥ : المقربين
في ضوء قوله (تعالي) ـ فيما اقتص من خبر موسي (عليهالسلام)
مع العالم الذي قد يعرف بالخضر ـ (فوجدا
الصفحه ٢٣٣ :
الاصطدام بالأهواء.
ولما قدم
الامام (عليهالسلام) الي العراق في احدي استدعاءاته من قبل الرشيد
الصفحه ٢٥٧ : الامام (عليهالسلام) فجمع عيسي مستشاريه وعرض عليهم أمر الرشيد ، فحذروه من
قتل الامام فاستجاب لهم ، وقد
الصفحه ١٤٤ :
لكان أعان فرعون علي كفره وادعائه أنه رب العالمين ، أفتري أنه أراد من
فرعون أن يدعي الربوبية
الصفحه ١٨٠ :
وكان عند الرشيد قضيب زمرد أطول من ذراع
، وعلي رأسه تمثال طائر من ياقوت أحمر لا تقدير لثمنه نظرا
الصفحه ٢٩ :
وقطعا عليه ، ثم
لقينا الناس أفواجا ، فكل من دخل عليه قطع بالامامة ...» (١).
وكان لا مناص للمسيرة
الصفحه ٩٠ :
ليست من صلب المطلب
الذي حرر الكتاب لأجله ، ولكنها ذات مساس بصاحب الرسالة فيما يتعلق بوهم فكري قد