الصفحه ٢٠١ : والعباس وعندهما جماعة من العلويين وفي طليعتهم الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) ، فلم يسألا أحدا الاه
الصفحه ٢٠٤ :
انتفاضة يحيي بن عبدالله المحض
وكان
يحيي هذا من أنصار الحسين (صاحب فخ) فلما قتل الحسين وأهل بيته
الصفحه ٢٢٧ : يمانع ممانعة شديدة من الانضواء تحت راية السلطان
، أو الانخراط في ديوانه وحاشيته وبطانته ، فذلك شيء وهذا
الصفحه ٢٥١ : اليه مال الا أخرج خمسه ووجه به الي موسي بن جعفر ... فبعث الرشيد من يكتشف
له أمر هبة أعطاها لابن الاشعث
الصفحه ٢٥٥ :
ايديولوجية تنقل
الامام بين عدة سجون
كان
الهدف الاستراتيجي من عملية سجن الامام ـ فيما يحسب الرشيد
الصفحه ٢٦٨ : في سجنه ، ويمسي الغربة الموحشة
في ليله.
وكان هذا
الشعور من الامام يمثل انقداحا روحيا في لمح الغيب
الصفحه ٢٨٠ : منه ، فأحس بالسم ، ولبث بعده ثلاثا موعوكا منه ، ثم مات في اليوم
الثالث (٢).
٣ ـ ان يحيي بن خالد
الصفحه ٢٨٣ : أنفه ، وما كان بيني وبينه ما أستغفر الله منه في أمره ، يعني في
قتله ، فدخل عليه سبعون رجلا من شيعته
الصفحه ٣٠٨ : العباسي من الداخل بأعيان من أصحابه لهم الأثر البارز في
تحقيق الحد الأدني من دفع الظلم الاجتماعي عن الناس
الصفحه ١٣ : .
وهذه المباحث كالآتي : فزع الرشيد من منزلة الامام ، اغتيال الامام بالسم ، الاشهاد
علي وفاة الامام
الصفحه ٣٤ :
جل فضائلهم ومآثرهم ، الا أنه ما استطاع أن يلوح بمنقصة واحدة في أي معلم
من معالم أي امام ، وما ذاك
الصفحه ٣٥ : الملحظ ، فهو كثير جدا ، وسبق اليه من تناول الموضوع ، ولكني
أقف منه موقفا وسطا ، لا أتغافله ولا أستوعبه
الصفحه ٤١ : من الهجرة ، حينما كان الجهل مسيطرا علي
الحياة الاجتماعية ، وحينما كانت الدعوات منحرفة عن النهج السوي
الصفحه ٤٥ : : «أن رجلا من ولد عمر بن الخطاب (رض) كان بالمدينة
يؤذي أباالحسن موسي بن جعفر (عليهالسلام)
، ويسبه اذا
الصفحه ٤٦ : رحابة صدر ، وسعة أفق ، وانفتاح نفس ، وله في ذلك أمثلة
نابضة ، ولعل من أطرفها : «أنه اجتاز بشر ذمة وفيهم