الصفحه ٢٤ :
الثالث : الاستعداد الفطري لدي الامام
موسي بن جعفر في استقبال ما يطرح عليه من المعضلات وهو في سن
الصفحه ٢٥ : لا يصدر عنهما في النص أو الاشادة أو التقييم ، وانما ينطلق
فيما يفيض به من خلال التكليف الشرعي والأدا
الصفحه ٥١ : الذهبي في عصره
عرفنا مدي قيمة صراره بالصلات بالمائة والمائتين والثلاث والأربع حتي الألف من
الدنانير ، فهي
الصفحه ٦٦ : جعفر : رسولي يأتيك يوم الجمعة ، ويخبرك بما يري ، وستعلم
غدا اذا جاثيتك بين يدي الله من الظالم والمعتدي
الصفحه ٧٧ :
...)
(٣) ، فلم يدر رسول الله (صلي الله عليه وآله) من هم ، فراجع
في ذلك جبرئيل ، وراجع جبرئيل (عليهالسلام) ربه
الصفحه ٩١ : اتخذوا التضحية مبدأ ، والحرمان شعارا ، لما سوف يتعرضون له من النقمة والبؤس
والشقاء ، ولما سوف يطرأ علي
الصفحه ١٠٧ : عليك
كجهادك عدوك.
٤٧ ـ عونك
للضعيف أفضل من الصدقة.
٤٨ ـ العجب كل
العجب للمحتمين من الطعام والشراب
الصفحه ١٢١ : الأعطيات الضخمة من السلاطين ، وجعلت منه مبدأ لا ينطق ، ولا
يعترض ، ولا يحاجج ، بل يظل مسالما طول الخط
الصفحه ١٢٤ : ء علي مصادرها وأثرها في الظروف الاجتماعية ، كما نعرض لجزء من
حياتها المترددة بتكثيف وضغط قد يؤديان
الصفحه ١٣١ : فرقة من
هذه الفرق الثلاث دعواها في تسلم منصب الامامة لغير الامام الشرعي المنصوص عليه في
سلسلة الأئمة
الصفحه ١٣٤ : )
من المتوسمين ، يعلم من يقف عليه بعد موته ، ويجحد الامام بعد امامته» (٢).
وقد تمخض الامام علي بن
الصفحه ١٤٣ : أمرهم به
شيء فقد جعل لهم السبيل الي الأخذ به ، وما نهاهم عنه من شيء فقد جعل لهم السبيل
الي تركه ، ولا
الصفحه ١٤٦ :
تعرف العقول عدله ، وسع خاص الأمة وعامها الشك فيه والانكار له كذلك ، هذان
الأمران من أمر التوحيد
الصفحه ١٦٠ :
فتح الباب ومعه ريطة ، فاذا أزج (١)
كبير فيه جماعة
من قتلي الطالبيين ، وفي آذانهم رقاع فيها أنسابهم
الصفحه ١٩٦ :
«المطبق» الرهيب الذي لا يعرف فيه الليل من النهار يزج بالمئات من الشباب
المتحفز ، ولم يطل الأمر علي