الصفحه ٢٠٢ : حتف أنفه (٢).
وبعد أن قتل
الهادي أسري «فخ» وضعت رؤوس القتلي من العلويين بين يديه ، والتي أبرد بها
الصفحه ٢٠٦ : بينهما حتي قال يحيي : ومع ذلك هو الخارج مع أخي
علي أبيك ، وقال في ذلك أبياتا منها :
قوموا
الصفحه ٢٠٧ :
كتفيه ثم قال : يا ابنمصعب قطعت والله عمرك ، والله لا تفلح بعدها ، فما
برح من موضعه حتي أصابه
الصفحه ٢٠٩ : أردت أخذ انسان يبلغني عنه شيء أكرهه ، ذكر أنه ممن
أمنت.
فقال يحيي : يا
أميرالمؤمنين أنا رجل من
الصفحه ٢١٩ :
الموت ، أو حب الدنيا وزبارجها الخداعة ، وأين منه كل ذلك؟ وهو يعيش بطش
السلطة وأذاها في كل يوم
الصفحه ٢٢٠ : الخاص الذي ينطلق من موازين أخري يحددها
تكليفه الشرعي ليس غير.
ولم يكن الامام
لينجذب للأحاسيس وهي شلا
الصفحه ٢٢٢ : يمكن الاعتماد
عليها لأنها مرسلة أولا. وقد جاء في سندها روي بعض أصحابنا ، بالاضافة الي أن
الكثيرين من
الصفحه ٢٣٧ : ، وإيما كانت بأسباب موضوعية أهمها أن يكون عند حسن ظن
القاصدين من ذوي المشكلات ، وأن يكون في تواضع المؤمن
الصفحه ٢٥٣ :
من توهم قدرته علي
خداع السامعين والمشاهدين بأنه أقرب الناس الي رسول الله (صلي الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٠ : (٢).
فأنفذ الرشيد
مسرورا الخادم الي بغداد علي البريد ، وأمره من فوره أن يدخل الي موسي بن جعفر
فيعرف خبره
الصفحه ٢٨٧ : هذه به في الجانب الغربي ، فاذا عبر به ، فانزلوا مع غلمانكم فخذوه
من أيديهم ، فان مانعوكم فاضربوهم
الصفحه ٢٩٠ :
الشمالي بحسب هندسة البناء ، وهذه الغرف كانت قد أعدت للزائرين ، ومن ثم
كانت لطلاب العلم من الوافدين
الصفحه ٢٩٧ :
هو باب (حطة)
للذنو
ب فعنده
ازدلفوا اقترابا
من عنده فصل الخطا
الصفحه ١٤ : من حياة الامام ، والتمس قبسا من شعاعه الفياض ، وعرض
لنماذج من مميزاته الكبري ، وتناول بعرض جديد
الصفحه ١٧ :
السابع من أئمة أهل البيت (صلوات الله عليهم). ولد ـ في أشهر الأقوال ـ في السابع
من شهر صفر الخير عام ١٢٨