الصفحه ٤٢ : بوريث النبوة
يحتفظ بالبقية الباقية من حملة الاسلام ، ويشمر ساعديه لاعادة الدين غضا طريا نديا
في مبادئه
الصفحه ٤٤ : ، فكان يقنع
بالجشب من الطعام والخشن من الثياب ، والاقلال من الأكل ، والانشغال بالسنن والفروض.
وكان مع
الصفحه ٧٥ : بالعطاء السمح الكثير ، وكان أبرزها ما ضم الكتاب واحتوته
السنة من الروائع ، وقد تلقاها الناس في شتي
الصفحه ٩٢ : من الفنون الأساسية كان أبرزها
: علوم القرآن ، الحديث ، الفقه ، الأصول ، الكلام ، الغريب ، المنطق
الصفحه ١٠٢ : عطرة
تتروح بها القلوب ، وتهفو لها المشاعر والأحاسيس ، وهي جزء لامع من ذلك الاشعاع
المتوهج الداعي لتهذيب
الصفحه ١١٥ : الامام بين يدي العارفين ، فالعقل عند الامام مدار الحجة علي
الانسان ، وهو سبيل الاطراد العلمي بما يزنه من
الصفحه ١٣٢ : السخرية من قبل الامامية لأنها لا تقوم علي أساس نصي أو تأريخي
علي الاطلاق.
قال الشيخ
الطوسي (ت ٤٦٠
الصفحه ١٤٢ : ء أو نهي عنه ، فان هذه الارادة ليست تكوينية بل هي تشريعية لأنها لا
تؤثر ايجاد الفعل أو تركه من الغير
الصفحه ١٥٦ : ، وتعتبر معاملته لأولاد علي (عليهالسلام) صفحة من أسوأ صفحات التأريخ العباسي» (١).
ولم يكن أمر
قسوته
الصفحه ١٥٨ :
جوعا وبؤسا ، ويعلل ذلك بقوله : «من قل ماله قل رجاله ، ومن قل رجاله قوي
عليه عدوه ، ومن قوي عليه
الصفحه ١٥٩ :
ملئت غرائرهم بالأموال والرشاوي ، وبقي في ضعفاء من الناس لا حول لهم ولا
طول ، والأمر يتنقل بالفوضي
الصفحه ١٧٢ : ، حتىإذا توعّده بالقتل جازماً ، وأنهي إليه الخبر ، وعنده
جماعة من بني هاشم وأهل بيته ، قال لأهل بيته : ما
الصفحه ١٧٧ :
نعيم من العيش الرغيد!! وهذا المال الذي هو مال المسلمين زكاة وخراجا ، يتقاسمه
المغنون والجواري
الصفحه ١٩٠ :
قلت ... والذي بعث محمدا (صلي الله عليه
وآله) بالنبوة ما حمل الي أحد درهما ولا دينارا من طريق
الصفحه ١٩٢ : ءنا
من قريش.
وانت كنت تريد الصيت والاسم؟ فنحن الذين
أمر الله بالصلاة علينا في الصلوات المفروضة تقول