الصفحه ٧٠ : المهمة الأساسية لديه هي «تعليم الانسان» وهذا
التعليم الانساني له أبعاده في آفاق متعددة من الهداية
الصفحه ٨٨ : ، وقل خيرا ، ولا تكونن امعة».
قلت : وما الأمعة؟
قال الامام : تقول أنا مع الناس ، وأنا
كواحد من الناس
الصفحه ٨٩ :
واذا ودعت هذا الجانب
من العطاء العلمي السمح ، وأردت الوقوف علي الحياة العقلية عند الامام ، فستجده
الصفحه ٩٥ :
أصناف الكلام (١).
أما الحسن بن
محبوب السراد فمؤلفاته كثيرة ، وهو من ثقات أصحاب الامامين موسي بن
الصفحه ١٠٠ : .
كل هذا المناخ
الجاف البغيض لم يمنع أصحاب الامام موسي بن جعفر من التوجه اليه حتي وهو سجين ، وكان
من
الصفحه ١٠٦ :
ومنازلها ، وكذلك أنتم تدرسون الحكمة ، ولكن لا يهتدي بها منكم الا من عمل
بها.
٢٦ ـ ان لله
عبادا
الصفحه ١٦٣ : السلطان.
وبذر أموال
الدولة علي الشعراء ، فحينما أنشده مروان بن أبيحفصة :
هل تطمسون من
السما
الصفحه ١٦٥ : في النوم
يقرأ علي كذا ، فتؤمنني أن لا تخرج علي أو علي أحد من ولدي؟
فقال : الله ، لا فعلت ذاك ، ولا
الصفحه ١٧٥ :
الي حيث شئت بأنني خراجك» (١).
وقد حكي هذا
التعبير ما في قلب الرشيد من الاعتداد بالمال والخراج
الصفحه ١٨٤ : منها ، فاذا فيه عشرون عليهم الشعور والذوائب ، شيوخ وكهول وشبان مقيدون. فقال
لي : ان أميرالمؤمنين يأمرك
الصفحه ١٩٧ :
خلافة ولده الطاغوت موسي الهادي في جماعة كثيرة من العلويين ، فأبيدوا جميعا شر
ابادة (١).
ولم يكن خروجه
الصفحه ٢١٦ :
وقد هرب من
الارهاب الدموي العنيف الي البصرة ، والتف حوله الناس ، ودعا الي نفسه سرا ، واستجاب
له
الصفحه ٢٣٠ : الامام : من
أحب بقاءهم فهو منهم ، ومن كان منهم كان واردا للنار» (١).
فما كان من
صفوان الا أن باع جماله
الصفحه ٢٢ : من
عوامل الوراثة ، وصدور النص عليه ، ومقومات النمو الفكري ما يجعله حجة لله في
بلاده وعلي عباده.
عاش
الصفحه ٣٩ :
من خصائص الامام
أ. المنظور المشترك في خصائص الأئمة
هنالك ملحظ
جدير بالأهمية أن الأئمة