الصفحه ٢٣٥ : ، وتقدم بضرب الساعي ألف سوط ، فضرب
نحوا من خمسمائة سوط ، فمات في ذلك (١).
ولك أن تسأل : أني
توافر هذا
الصفحه ٢٥٩ :
في ظل اقامة جبرية ، حتي استثني الرشيد من قراره فاعتقله عند الفضل بن
الربيع أحد وزرائه ، فصيره في
الصفحه ٢٦١ :
والجاه والسلطان.
بينما تقول بعض
الروايات : ان البرامكة بما فيهم الفضل وأبوه كانوا من أعدا
الصفحه ٢٨٨ :
ومهما يكن من
أمر ، فقد كان ذلك بتقدير من الله عزوجل لرفع الظلامة عن الامام في حرمة جثمانه
الطاهر
الصفحه ٢٩٣ : ) الا جذوة
خمدت لنور من
جبينك يسطع
وعليك من نور النبي صباحة
في
الصفحه ٣٠٠ :
حتي يعود
كيانه
ظفرا لمنتقم ونابا
ويصب فوق الرأس من
الصفحه ٣٠٤ : الاسلام آ
سادا تحصن
منه غابا
ويريك «آل الحيدري»
لكل مسألة
جوابا
الصفحه ٩ : الهلع الذي يقض مضاجع
السلطان ، من الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام)
باعتباره العاصفة التي تقتلع مفاهيم
الصفحه ١٢ : الحاكمين في الاضطهاد والاستبداد.
تلت ذلك أربعة
مباحث راصدة لمعاناة الامام الهائلة من أبعاد شتي ، لدي
الصفحه ٢٦ : بن جعفر بن محمد الصادق (عليهالسلام)
يقول : سمعت أبيجعفر بن محمد (عليهماالسلام)
يقول لجماعة من
الصفحه ٢٧ :
حازم ، وابراهيم
الكرخي ، ويزيد بن أسباط ، وسلمة بن محمد (١)
وسوي هؤلاء من الأعلام ، مما استقرت
الصفحه ٣٢ : أفكار الامام في هذا المنحني الفسيح غارقة في دنيا من المآثر
الخارقة علي سبيل التحدي ، وانما هي امتداد
الصفحه ٣٧ :
بن جعفر سيدا من
سادات بنيهاشم ، واماما مقدما في العلم والدين» (١).
وقال الأستاذ خيرالدين
الصفحه ٤٨ : ... فقيل
الامام : يابن رسول الله ، أتنزل الي هذا؟ ثم تسأله عن حوائجه ، وهو أحوج اليك؟
فقال : «عبد من
الصفحه ٥٨ : القرشي : «وكان من أهم ما عني به الامام موسي (عليهالسلام) نشر الثقافة الاسلامية ، واشاعة المعارف العامة