الصفحه ١١٩ : الا بالطاعة ، والطاعة بالعلم ، والعلم بالتعلم ، والتعلم
بالعقل يعتقد ، ولا علم الا من عالم رباني
الصفحه ١٣٠ : ).
فكانت الفتنة
به عظيمة ـ ولا علاقة له بها ـ لأنه ابن أميرالمؤمنين ، وليس بأيدينا من المصادر
ما يشير الي
الصفحه ١٣٩ : ) : «لا أقول انه قائم فأزيله عن مكانه ، ولا أحده بمكان
يكون فيه ، ولا أحده أن يتحرك في شيء من الأركان
الصفحه ١٤٧ : وصل ضوؤها الي كل مكان وكل موضع وهي في السماء.
قال الراهب : وفي
الجنة لا ينفد طعامها وان أكلوا منه
الصفحه ١٥١ : )
تنطلق سياسيا من واقع أرستقراطي قائم علي أساس الأثرة والاستعلاء ، بينما كانت
سياسة الامام وهي تنطلق من
الصفحه ١٥٢ :
الطموح البشري في العدل والمساواة والحرية الاجتماعية ، مما أوجد حالة كبري
في الاستنفار اليقظ من
الصفحه ١٦١ :
في عهد المهدي العباسي
واستقبل
المهدي بن المنصور خلافة أبيه عام ١٥٨ ه بموجة عارمة من اللهو والعبث
الصفحه ١٧٨ :
وهذا غيض من
فيض سقناه علي سبيل المثال لتبذير أموال المسلمين علي الغناء ومجالسه فحسب ، فما
بالك في
الصفحه ١٨١ : ، فان الرشيد
لم يكن ذا حراجة في دين ، ولا أثر من تقوي لديه ، وانما هو الرياء المقنع بالدجل
السياسي ، فقد
الصفحه ١٨٩ :
يقول المأمون : وكنت أجرأ ولد أبي عليه
، فلما خلا المجلس؛ قلت : يا أميرالمؤمنين؛ من هذا الرجل الذي
الصفحه ٢٠٨ :
الذي لا يعرف به الليل من النهار ، فروي من كان مع يحيي ، قال كنت قريبا
منه ، فكان في أضيق البيوت
الصفحه ٢١٣ : الرقابة علي من
اتصل بعناصر التحرك الثوري. فقبض علي قبض منهم ، وهرب من هرب ، وأكتفي بالرشيد
وحده نموذجا
الصفحه ٢١٤ : فعلت هذا؟ قال : ما علمت أبلغ في سرورك من حمل رأس عدوك اليك ...»
(١).
وهكذا كانت
الدماء تسفك سفها
الصفحه ٢١٥ : هذه المجالات ، وأمر بأن يدني منه ، فقام اليه
بنفسه وضربه بعمود من حديد حتي قتله (١).
وكان هذا وكد
الصفحه ٢٢٩ :
بولايته علي الآخرين فيضل عن الطريق السوي ، وما أكثر من تورطوا في هذا الانهيار
السحيق فتجاهلوا الخدمة