الصفحه ١٩٣ : صاحب فخ.
٣
ـ انتفاضة يحيى بن عبد الله المحض.
٤
ـ التصفية الجسدية للعلويين.
٥
ـ موقف الإمام من
الصفحه ١٩٧ :
خلافة ولده الطاغوت موسي الهادي في جماعة كثيرة من العلويين ، فأبيدوا جميعا شر
ابادة (١).
ولم يكن خروجه
الصفحه ٢٠١ : والعباس وعندهما جماعة من العلويين وفي طليعتهم الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) ، فلم يسألا أحدا الاه
الصفحه ٢٠٢ : حتف أنفه (٢).
وبعد أن قتل
الهادي أسري «فخ» وضعت رؤوس القتلي من العلويين بين يديه ، والتي أبرد بها
الصفحه ٢٠٣ :
نفسه ، فحينما قضي علي شهداء «فخ» وقتل الأسري بمجزرة رهيبة دامية ، أخذ
يتعقب العلويين ويتوعدهم
الصفحه ٢٠٨ : بن
عمر العلوي ، قال :
دعينا الي
مناظرة يحيي بن عبدالله بحضرة الرشيد وهو يقول له : يحيي
الصفحه ٢١٠ : ، وجملة من العلويين ، وكان ذلك مما يقلق الرشيد ، فرماه بالفضل بن يحيي البرمكي
بجيش مكثف مدرب علي القتال
الصفحه ٢١٥ : تفصيلات هذه المآسي التي مر بها
العلويون في عهد الرشيد بخاصة (٣).
وقد استظل كثير
من الطالبيين بالهرب
الصفحه ٢٥٠ : تركيب متدهور مريض ، يفيض لؤما وحساسية من أهل هذا
البيت الكريم ، وهذا موسي بن جعفر زعيم العلويين وكبير
الصفحه ٢٥٣ : الامام ـ حقد هارون علي الامام ـ حرص
الرشيد علي الملك ـ بغضه للعلويين ـ الوشاية بالامام ـ احتجاج الامام
الصفحه ٣٠٧ : ء.
وأعقب هذا وذاك
التصفية الجسدية المنظمة لأقطاب المعارضين من العلويين ، حتي استطال المهدي والرشيد
الي سجن
الصفحه ٣٢٦ : .............................................. ٢٠٤
التصفية
الجسدية للعلويين................................................... ٢١٣
موقف الإمام من
الصفحه ١٨٧ : ء شيء
من الشرعية جزافا علي ذلك الكيان المدعي ، وما عدا هذا الملحظ علي ضالته ، فاننا
لا نري صيغة حقيقية
الصفحه ٣٣ : الوثائق المعتمدة ، وما
أملته النصوص التأريخية المفعمة بالمآسي كصورة حقيقية تتحدث عن انحلال وانحطاط تلك
الصفحه ٣٤ : النص تقضي باختفاء الأجواء الضبابية المحيطة بتأريخ الامام ، فهي
تنتزع الصورة الحقيقية للامام انتزاعا