الصفحه ١٤ : حسبنا ونعم الوكيل.
النجف الأشرف
محمدحسين علي الصغير
الصفحه ٣٠٩ : ، وقتيل منزلته الكبري.
وآخر دعوانا أن
الحمد لله رب العالمين.
النجف الأشرف
محمدحسين علي الصغير
الصفحه ٢٩٢ :
شرف علي شرف يضمك مجده
وحقيقة تبقي
... وذكر أروع
يستقبل التأريخ منك مواهبا
الصفحه ٢١٦ : عيسي بن زيد العلوي وقد أخذني السلطان» فمنعته
الشرطة من الكلام (١).
وجيء به الي
الرشيد مقيدا ، فسأله
الصفحه ١٦٣ :
وفي هذا المناخ
الساخن نشأ ولده ابراهيم فكان شيخ المغنين ، وشبت ابنته علية بنت المهدي ، فكانت
زعيمة
الصفحه ٤٣ : ، وهما يمثلان لدي الامام حقيقة تأريخية في الاجتماع والاندماج
مع الناس ، ولأنهما مفهومان من مفاهيم الاسلام
الصفحه ١٦٦ :
عليه من المدينة الي
بغداد ، فاذا علمنا مدي حقد المهدي علي العلويين وشدة بطشه بهم ، كان ما
الصفحه ٢١٣ :
التصفية الجسدية للعلويين
تعقب
الرشيد العلويين ، وتتبع آثارهم ، ورصد أعيانهم وزعماءهم ، وشدد
الصفحه ٢٩٠ : ء ، حتي قال شيخ الحنابلة : أبوعلي الحسن الخلال.
«ما همني أمر
فقصدت موسي بن جعفر فتوسلت به الا سهل الله
الصفحه ١٢ : يحيي بن عبدالله المخص ، والتصفية الجسدية
للعلويين ، وموقف الامام من العنف الثوري.
وكان هذا الفصل
الصفحه ١٦٩ : بغير حق ، وقد أسرف في سفك
دماء العلويين ، فأنزل بهم العقاب الصارم ، وقد أجمع رأيه علي التنكيل بالامام
الصفحه ١٨٤ : بقتل هؤلاء ، وكانوا كلهم من العلوية من ولد علي وفاطمة
، فجعل يخرج الي واحدا بعد واحد ، فأضرب عنقه حتي
الصفحه ١٢٢ : العلويين
خوارج في المفهوم الاصطلاحي ، بل عدوهم من الثائرين.
الا أن الحياة
العقلية في عصر الامام موسي بن
الصفحه ١٥٥ : العقوبات بأبناء عمومتهم من العلويين ، لم يمنعهم عن ذلك قرابة أو لحمة نسب ،
ولم يردعهم دين أو ورع ، وانما هو
الصفحه ١٦٧ :
قال : يا غلام؛ اخرج الينا ما في هذا
البيت.
قال : ففتح بابه عن العلوي وصاحبيه والمال
بعينه. قال