الصفحه ٣٦ :
الناس وحجة الله علي خلقه ، وخليفته في عباده ، أنا امام الجماعة في الظاهر والغلبة
والقهر ، وانه والله
الصفحه ٦٤ : الله وسنة رسوله
الأكرم (صلي الله عليه وآله) كاناهما المصدرين الحقيقين الوحيدين حصرا وتعيينا
لعلم الامام
الصفحه ٦٥ :
المزاعم الغالية ، ولكنه
فوق مدرسة الكسب والتعلم التقليدي ، وحقيقته نابعة فيما آتاه الله عباده
الصفحه ٨٥ : أمر الخير ، واجتناب
قليل الذنب ، وأشار الي مراقبة النفس بخوف الله سرا ، ودعا الي مكارم أخري بقوله
الصفحه ٨٧ : أخوه المؤمن في
حاجة فانما هي رحمة من الله تبارك وتعالي ساقها اليه ، فان قبل ذلك فقد وصله
بولايتنا ، وهو
الصفحه ١٠٤ : لمحمد حسن آلياسين ، وسواها.
(أ)
١ ـ الله ينزل
المعونة علي قدر المؤونة ، وينزل الصبر علي قدر المصيبة
الصفحه ١٠٩ : يرض الله له عملا.
٨١ ـ المصيبة
للصابر واحدة ، وللجازع اثنتان.
٨٢ ـ ما عبد
الا وملك آخذ بناصيته
الصفحه ١٢١ :
الله ، وعلي المسلمين الطاعة ، وان ظلم عباد الله ، وغير أحكام الله ، وأكل
أموال المسلمين ، وثوابه
الصفحه ١٣٠ : ).
فكانت الفتنة
به عظيمة ـ ولا علاقة له بها ـ لأنه ابن أميرالمؤمنين ، وليس بأيدينا من المصادر
ما يشير الي
الصفحه ١٨٢ :
وسأثبتك صوره في القتل
والارهاب ، وصوره في الغدر والفتك ، فما يغني عنه دفاع ابنخلدون وعده له من
الصفحه ١٨٨ : يكن له أن يجحدها وان ألقي بستار كثيف علي نصاعتها ، فالملك
عقيم كما يقول الرشيد ، ولا أدل علي ذلك من
الصفحه ٢٠٣ : ، ويشير الي موسي بن جعفر بالقول : «والله ما خرج حسين
الا عن أمره ، ولا اتبع الا محبته ، لأنه صاحب الوصية
الصفحه ٢٠٨ : بر ذون له ، فوقف ثم
قال : أين هذا؟ يعني يحيي ، قالوا في فهذا البيت ، قال : علي به ، فأدني اليه ، فأخذ
الصفحه ٢٦١ : ء الامام ، حتي روي أن
الفضل قدم للامام مائدة فيها السم ، واستدعي له الطبيب ، فأراه الامام راحته وكانت
خضرة
الصفحه ٢٧٠ :
كما جعل له أمر نسائه وأخواته دونهم ، وبصرف ثلث صدقة أبيه أني يري ، وحيث
يشاء ، كما خوله تخويلا