الصفحه ١٤٠ : يحتاج الي من يحركه أو يتحرك به ، فمن ظن بالله الظنون فقد هلك ، فاحذروا في
صفاته من أن تقفوا له علي حد
الصفحه ٣٠ :
فقد روي القندوزي ـ علي سبيل المثال ـ أن
النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) قد نص في تسميته للأئمة
الصفحه ٤٦ :
فوثب أصحابه فقالوا له : ما قصتك؟ قد
كنت تقول خلاف هذا ، قال : فخاصمهم وشاتمهم ، وجعل يدعو
الصفحه ٧٩ :
قديما ، وكان له جماعة من المماليك؟ فكان الجواب بخطه (عليهالسلام) : ليعتقن من كان في ملكه من قبل ستة
الصفحه ٨١ : (عليهالسلام) عن الخمر هل هي محرمة في كتاب الله عزوجل؟ فان الناس
انما يعرفون النهي عنها ، ولا يعرفون التحريم
الصفحه ١٠٨ :
الناس من الذنوب ما لم يكونوا يعملون ، أحدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا
يعدون.
٥٦ ـ كن بارا واقتصر
الصفحه ١١٧ : فيما حققه أصحاب العقل
السليم من المعرفة بأسرار الهداية والكون بافاضة من الله تعالي عليهم.
وقد أكد
الصفحه ١١٨ :
(تحسبهم جميعا وقلوبهم
شتي ذلك بأنهم قوم لا يعقلون)
(١).
ومدح الله
تعالي القلة لأنهم العقلاء حقا
الصفحه ١٧٧ : والغلمان في هبات جزيلة متتابعة ، فقد غني دحمان الأشقر الرشيد
فطرب لذلك وقال له : تمن علي ، فتمني علي الرشيد
الصفحه ١٨٥ : الله (صلي الله عليه وآله)
وقد قتلت من أولاده ستين نفسا قد ولدهم علي وفاطمة؟؟
فارتعشت يدي وارتعدت
الصفحه ٢١١ : أمام
الآخرين ، وقد رحب به ودفع له مائتي ألف دينار فأخذها ، ووفي بها دينا للحسين صاحب
فخ ، ولكن الرشيد
الصفحه ٢٢٨ : يقبلهما ، فقال له الامام : اقض حاجة
هشام بن ابراهيم فقضاها (١).
هذه الايجابية
بهذه الحدود ، كانت بتقدير
الصفحه ٢٣٦ : رأسك كله ... وتغسل أصابعك الي المرفقين.
فلما وصل
الكتاب عجب بما رسمه له ... ثم قال : مولاي أعلم بما
الصفحه ٢٤٠ : ، وكان يجوز له (٢).
ويبدو أن مسألة
النسب كانت الذريعة الوحيدة لبني العباس ، لاثبات أنهم أولي بالنبي من
الصفحه ٢٦٨ : الا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وأن الساعة آيتة لا
ريب فيها ، وأن الله يبعث من في