الصفحه ١٦٦ : الطبري عن يعقوب بن داود وزير المهدي أن المهدي قال له :
هذا فلان بن فلان من ولد علي ، أحب أن
تكفيني
الصفحه ٢٣٢ :
علي من سر مؤمنا فبالله بدأ ، وبالنبي (صلي الله عليه وآله) ثني ، وبنا ثلث»
(١).
والامام بهذا
الصفحه ٦١ : النوع من العلم له مصدران هما
الكتاب والسنة ليس غير. واذا كان الأمر كذلك ، خرجنا من عهدة التساؤل والاثارة
الصفحه ١١٩ :
اعتزل أهل الدنيا والراغبين فيها ، ورغب فيما عند الله».
«كما اعتبر نصب
الحق لطاعة الله ، ولا نجاة
الصفحه ١٩١ : بالك بهم؟
وليت الرشيد اكتفي بما صنعه مع الامام
من الاستدعاء والاستنطاق الذي لا مبرر له ، ولكنه أغري
الصفحه ١٩٨ : الله ، علي منبر
رسول الله ، وفي حرم رسول الله ، أدعوكم الي سنة رسول الله (صلي الله عليه وآله). أيها
الصفحه ٢٢١ : يحيي حينما عزم عن حركته كتب للامام :
«أما بعد : فاني
أوصي نفسي بتقوي الله ، وبها أوصيك ، فانها وصية
الصفحه ٢٤٢ : وعلي ، بم صار علي أولي بميراث رسول الله (صلي
الله عليه وآله) من العباس ، والعباس عم رسول الله ، وصنو
الصفحه ٢٤٣ : سأل الامام موسي بن جعفر
بمحضر من الرشيد وهم بمكة؛ قال له : أيجوز للمحرم أن يظلل عليه محمله؟
فقال
الصفحه ٢٨ : : جعلت فداك؛ مضي أبوك؟ قال : نعم؛
قلت : مضي موتا؟ قال نعم؛ فقلت : فمن لنا بعده؟ قال : ان شاء الله أن
الصفحه ٦٨ :
وهذا الطرح الموضوعي للأئمة يوحي بصريح
القول : أن علم الغيب خاصة الهية ، ولكن الله (تعالي) قد يفيض
الصفحه ٧٦ :
قال الامام : «ان
الله أعز وأمنع من أن يظلم ، أو ينسب نفسه الي الظلم ، ولكن الله خلطنا بنفسه ، فجعل
الصفحه ٨٦ :
الي الحق ، فيقول :
«اتق الله وقل الحق وان كان فيه هلاكك ،
فان فيه نجاتك. اتق الله ودع الباطل وان
الصفحه ١١٠ :
٨٧ ـ مشاركة
العاقل يمن وبركة ورشد وتوفيق من الله ، فاذا أشار عليك العاقل الناصح فاياك والخلاف
الصفحه ١٣٩ : ، لأن
ذلك وصف للمتحرك ، والمتحرك لا يكون بمكانين في آن واحد ، والله تعالي فوق الزمان والمكان
، وهو علي