الصفحه ١٣٢ :
له : عبدالله بن الأفطح (١)
وقد تسمي هذه
الفرقة العمارية ، نسبة الي أحد زعمائها المسمي «عمار
الصفحه ١٣٣ :
تزعم الرافضة
أنه حي لا يموت ، مات حتف أنفه» (١).
ويبدو أن
العنصر المادي ، وخيانة الله ورسوله في
الصفحه ١٣٦ : الله جل جلاله يقول : (... فمستقر ومستودع
...)
(١).
قال : ثم قال أبوعبدالله (عليهالسلام) : المستقر
الصفحه ١٣٨ : ، وشهادتهما جميعا بالتثنية.
الممتنع من
الأزل ، فمن وصف الله فقد حده ، ومن حده فقد عده ، ومن عده فقد أبطل
الصفحه ١٤٧ : : مفتاح
الجنة لسان العبد : لا اله الا الله. قال صدقت ، وأسلم والجماعة معه (٢).
ولا تحسبن
المناخ العقلي
الصفحه ١٥١ : رفيعا
له كرامته المضمونة في اطار تعليمات الدولة الاسلامية التي تستنكر كون الفرد عبدا
للدولة.
ومن هنا
الصفحه ١٥٢ : وفتوة للانطلاق الغاضب علي العنف والتسلط.
وكان الامام
موسي بن جعفر (عليهالسلام) نموذجا لا مثيل له في
الصفحه ١٥٣ : التفريط بها في خنادق القتال وميادين الحروب
المدمرة. فقد رأي الامام ـ علي قلة أنصاره ـ أن القتال لا يحقق له
الصفحه ١٥٤ :
وكان عصر
الامام قد أتاح له الالتقاء البغيض بطواغيت عصره من بني العباس ، فكانت مبادؤه
متقاطعة مع كل
الصفحه ١٦٢ :
تفعل هذا»؟
فما استمع له ،
وشجعه علي الخمرة بعض شعرائه ، فقال :
فدع عنك
يعقوب بن داود
الصفحه ١٧١ : لبنينا حيطان دورنا بالذهب» (٦). وقد غنّاه إبراهيم الموصلي بصوت فأطربه فوهب له ثلاثين ألف دينار
الصفحه ١٧٢ : له شغلاً فيما يليه ، وعجزاً
عمن يناويه.
اللّهم أعدني
عليه عليه عدوي حاضرة ، تكون من غيظي شفا
الصفحه ١٨٠ : له جوهرة ، ثم دست من
يشتريها منه بثلاثمائة ألف درهم (٥).
وصنعت لها بساطا من الديباج جمع صورة كل
الصفحه ١٨٣ : في النفس أن الرشيد قد يستوقف
الامام للاستجواب والمساءلة الغليظة الجافة دون مسوغ شرعي أو عرفي ، حتي
الصفحه ١٨٧ : القرآن والحديث ، ولا ورع يردعهم عن محارم الله ، ولا التزام
يصدهم عن متابعة الهوي واطاعة شهوات النفس