الصفحه ٩٠ : آثار تدل علي هذا الملحظ
بالاشارة الي تنبيهات خارجة عن الموضوع داخلة فيه ، فهي غيره وهي امتداد له
الصفحه ٩١ : اتخذوا التضحية مبدأ ، والحرمان شعارا ، لما سوف يتعرضون له من النقمة والبؤس
والشقاء ، ولما سوف يطرأ علي
الصفحه ٩٩ : (١).
وقد ذكر له
القرشي ثلاثين كتابا فيما تتبعه (٢).
وقد عدد آلياسين
من مؤلفاته بأسمائها : اثنين وثلاثين
الصفحه ١٠٦ : خير.
٣٥ ـ أحسن من
الصدق قائله ، وخير من الخير فاعله.
٣٦ ـ أما والله؛
لئن عز بالظلم في الدنيا
الصفحه ١٢٩ : التسلسل
الامامي كان منظورا اليه ، ومتحدثا عنه ، منذ عهد مبكر ، بدأه رسول الله (صلي الله
عليه وآله) وعلي
الصفحه ١٦١ : سرا وخفاء ، حتي عيب علي
المهدي ذلك ، فضيق علي بشار ، ثم أطلق له العنان.
وقد فصل القول
بذلك الدكتور
الصفحه ١٦٤ :
الا العداء السافر لآل بيت النبي (صلي الله عليه وآله) والا الخوف المستطير
من مكانة الامام والتفاف
الصفحه ١٦٥ : في النوم
يقرأ علي كذا ، فتؤمنني أن لا تخرج علي أو علي أحد من ولدي؟
فقال : الله ، لا فعلت ذاك ، ولا
الصفحه ١٦٩ : والغرور ، ومتماديا في الاثم والفجور ، وقد أراح الله منه العباد في بداية
ملكه ، فلم تطل أيامه ، ولو امتد به
الصفحه ١٧٩ : (٢).
وكان أشجع
السلمي ثقيلا علي الرشيد ، فأنشده قصيدتين طرب لهما الرشيد ، فقال له :
يا أشجع؛ لقد
دخلت الي
الصفحه ١٨٤ : ؟ فقلت : أيها
الأمير هذا شهر رمضان ولست بمريض ، ولا بي علة توجب الافطار ، ولعل الأمير له عذر
في ذلك
الصفحه ١٩٢ : ءنا
من قريش.
وانت كنت تريد الصيت والاسم؟ فنحن الذين
أمر الله بالصلاة علينا في الصلوات المفروضة تقول
الصفحه ٢٠٤ : ، فأمره بالانتقال عنه ، وقصد
الديلم ، وكتب له منشورا لا يعرض له أحد ، فمضي متنكرا حتي ورد الديلم ، وبلغ
الصفحه ٢١٠ : طريق شمال العراق الشرقي.
٢ ـ ان الرشيد قد علم بالتحرك السري ليحيي ، وقد عرف استجابة بعض العراقيين
له
الصفحه ٢١٧ : لهؤلاء
جميعا بالخروج معهم ، أو الانضمام الي تحركهم الثوري. وبغض النظر أن عليهم أن
يستجيبوا له ، وليس