الصفحه ٥١٧ : قواعد الأصول : هو ما نذكره إن شاء الله تعالى فنقول : كل من
فعلى المؤمنة والكافر ينفى عنه الحل بالتفسير
الصفحه ٥٤٥ : الحمد
، لأنّ أصول النعم وفروعها منه. وأما ملك غيره فتسليط منه واسترعاء ، وحمده اعتداد
بأن نعمة الله جرت
الصفحه ٦٩٤ : » في الصحاح «أسناخ الأسنان» : أصولها. (ع)
(٢) أنشده ابن
الأعرابى. والهمزة للإنكار. والحافرة في الأصل
الصفحه ٧٠٣ : متنه ثم أخذ في وصف حاله من ابتداء حدوثه ، إلى أن انتهى وما
هو مغمور فيه من أصول النعم وفروعها ، وما هو
الصفحه ٧١١ : البشير النذير عليه أفضل الصلاة والسلام ، ولقد اتبع الزمخشري هواه
في تمهيد أصول مذهبه الفاسد ، فأخطأ على
الصفحه ٧١٣ : والشين ، وأما
الظاء فمخرجها من طرف اللسان وأصول الثنايا العليا ، وهي أحد الأحرف الذولقية أخت
الذال والثا
الصفحه ٢١ : الكاف وضمها ، كقولهم : رجل حدث وحدث (٢) ، ونطس ونطس. وقرئ : فاكهين وفكهين
الصفحه ١٠٨ : منهم ،
أو الكاف في منك مع من تبعك. ومعناه : لأملأن جهنم من المتبوعين والتابعين أجمعين
، لا أترك منهم
الصفحه ١٣٣ :
موصولة لا كافة ، فيرجع إليها الضمير. على معنى : أن الذي أوتيته على علم (بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ) إنكار لقوله
الصفحه ١٣٨ : تعالى ، كما تقرر في علم التوحيد. (ع)
(٢) قوله «وقرئ بكسر
التاء» لعل من كسرها كسر الكاف أيضا
الصفحه ١٨٥ :
العزيز ، فإنها اشتملت على ذكر حجب ثلاثة متوالية : كل واحد منها كاف في فنه ،
فأولها الحجاب الحائل الخارج
الصفحه ٢٠٤ : .
وقرئ : من ثمرات من أكمامهن (١). والكم ـ بكسر الكاف وعاء الثمرة ، كجف الطلعة ، أى : وما
يحدث شيء من خروج
الصفحه ٢١٠ : نذير لهم ، لأنّ هذا المعنى كرره الله
في كتابه في مواضع جمة ، والكاف مفعول به لأوحينا. و (قُرْآناً
الصفحه ٢٤٠ : . وما : كافة ، ركبت معه فصار المراد منه النفي ولا فاعل له
، وشبه المعقول من الصد والهجر بالمحسوس على
الصفحه ٢٥٤ : سلطانا. وهذه الآية في نفسها
كافية لا حاجة إلى غيرها ، والسؤال الواقع مجازا عن النظر ، حيث لا يصح السؤال