الصفحه ٨١٩ :
الظرف ، فكان لذلك
أهم شيء وأعناه ، وأحقه بالتقدم وأحراه. وقرئ : كفؤا ، بضم الكاف والفاء. وبضم
الصفحه ١٣٩ : يستوجب
عليه عوضا ، وتظليمه نسبته إلى الظلم بتجويز تكليف المحال كما في علم الأصول ،
وجوزوا عليه الرؤية وهي
الصفحه ٢٦ :
أعينهم ويمسخهم
على مكانتهم ويفعل بهم ما شاء وأراد : وقرئ بكسر الكاف (١). وننكسه وننكسه ، من
الصفحه ٢١٤ : ، فما
موصولة واقعة على الأحجار لا مصدرية ولا كافة ، وكرر كاف التشبيه للتوكيد ، لكن
الثانية اسم بمعنى مثل
الصفحه ١٧٧ : مذهبهم ، وإن كانت أدلة العقل
وحدها كافية (١).
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٢١٣ :
أن الذي يليق هنا تأكيد نفى المماثلة ، والكاف على هذا الوجه إنما تؤكد المماثلة
وفرق بين تأكيد المماثلة
الصفحه ٢٦٤ : : وهم فيها ،
أى : في النار (١) وقرأ على وابن مسعود رضى الله عنهما : يا مال ، بحذف الكاف
للترخيم ، كقول
الصفحه ٢٩٠ : . وهو من جعل المتعدي إلى مفعولين فأوّلهما
الضمير ، والثاني : الكاف ، والجملة التي هي (سَواءً مَحْياهُمْ
الصفحه ٦٠٢ : فيفهم منه معنى «خذ» كأف
وحس ، وما أشبه ذلك (٢). و (كِتابِيَهْ) منصوب بهاؤم عند الكوفيين ، وعند البصريين
الصفحه ٤٨ :
بِرَبِّ الْعالَمِينَ)(٨٧)
(مِنْ شِيعَتِهِ) ممن شايعه على أصول الدين وإن اختلفت شرائعهما. أو شايعه
على
الصفحه ١٥٥ : قولهم : إن الفعل
قد يدرك الحكم قبل ورود الشرع ، كما بين في الأصول. (ع)
الصفحه ٢٥٠ : النكرة الواقعة في سياق الشرط تفيد العموم ،
وهي مسألة اضطرب فيها الأصوليون
الصفحه ٤٣٦ : أعجاز نخل وهي أصولها بلا فروع ، منقعر : منقلع : عن مغارسه. وقيل :
شبهوا بأعجاز النخل ، لأنّ الريح كانت
الصفحه ٥٠٠ : قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ
وَلِيُخْزِيَ الْفاسِقِينَ)(٥)
(مِنْ لِينَةٍ) بيان لما قطعتم
الصفحه ٥٠١ : : قائما على أصوله ذهابا إلى لفظ ما (فَبِإِذْنِ اللهِ) فقطعها بإذن الله وأمره (وَلِيُخْزِيَ
الْفاسِقِينَ