الصفحه ٣٥٠ : مطولا. وفيه هذا
اللفظ. ورو : الدلائل من طريق ابن إسحاق ، ومن طريق موسى بن عقبة : هذه القصة على
غير هذا
الصفحه ٨٠٢ : : وهو دابة عظيمة في البحر تعبث بالسفن ، ولا تطاق إلا بالنار. وعن معاوية
أنه سأل ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٣١٩ :
يريد : فالعثور
والانحطاط أقرب لها من الانتعاش والثبوت. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : يريد في
الصفحه ٣٦٠ : أيضا : قفست الشيء
إذا أخرجته عن يد مالكه مغتصبا له عليه ، ثم استعمل في الخروج عن القصد والانسلاخ
من
الصفحه ٣٢ : (بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
كُلِّ شَيْءٍ) هو مالك كل شيء والمتصرف فيه بمواجب مشيئته وقضايا حكمته.
وقرئ : ملكة كل شي
الصفحه ٤٤ : مالك؟ قال : تصدقت به ليعوضنى الله به في الآخرة خيرا
منه ، فقال : أإنك لمن المصدّقين بيوم الدين. أو من
الصفحه ١٧٥ :
سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ)(٦٠)
(ادْعُونِي) اعبدوني ، والدعاء بمعنى العبادة كثير في القرآن. ويدل
عليه
الصفحه ٧٨٨ : بمعنى الضبع ، يقال : ضبحت الإبل وضبعت : إذا مدت أضباعها
في السير ، وليس بثبت. وجمع : هو المزدلفة. فإن
الصفحه ٣٩٤ :
بوال عليهم تجبرهم
على الإيمان. وعلى بمنزلته في قولك : هو عليهم ، إذا كان واليهم ومالك أمرهم (مَنْ
الصفحه ٦٩ : بالصدق.
ويجوز أن يراد أنه ما من عزة لأحد من الملوك وغيرهم إلا وهو ربها ومالكها ، كقوله
تعالى (تُعِزُّ
الصفحه ١٢١ : لِلتَّقْوى) ، (وَإِنْ تُخْفُوها
وَتُؤْتُوهَا الْفُقَراءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) وعن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٦٥٦ : ) عن التذكير وهو العظة ، يريد : القرآن أو غيره من المواعظ.
و (مُعْرِضِينَ) نصب على الحال ، كقولك : مالك
الصفحه ٧٩٢ : أبو مالك
فأصبح الأمّ
زوّارها (٢)
وقرأ ابن عباس : أألهاكم؟
على الاستفهام الذي
الصفحه ١٥٤ : هاهنا حيث صادق التمسك
بأذيال نظر مالك رحمه الله في مسألة ما إذا باعه إحدى وزنتين معينتين على اللزوم
الصفحه ٧١٥ : فَعَدَلَكَ (٧)
فِي
أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ)(٨)
فإن قلت : ما معنى
قوله : (ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ