الصفحه ٣٥٢ : ، وأن
تتعمدوا في مخاطبته القول اللين المقرّب من الهمس الذي يضادّ الجهر ، كما تكون
مخاطبة المهيب المعظم
الصفحه ٤٠٣ : الخائفون دون القاسية قلوبهم. قال ابن
جريج : هي صخر منضود فيها. وقيل: ماء أسود منتن.
(وَفِي مُوسى إِذْ
الصفحه ٥٠٢ : وَالْيَتامى
وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ
مِنْكُمْ وَما
الصفحه ٥٢٨ : ابن مسعود : كونوا أنتم أنصار الله. وفيه زيادة حتم للنصرة
عليهم. فإن قلت : ما وجه صحة التشبيه ـ وظاهره
الصفحه ٦٢٦ : الدّم (٢)
ولكن الشياطين
كانت تسترق في بعض الأحوال ، فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم : كثر
الصفحه ٦٨٣ :
والواحدي وابن مردويه عن أبى بن كعب.
(٤)على ما قام يشتمني لئيم
كخنزير تمرغ في رماد
الصفحه ٨١٦ : إلى ابن أحمرا
ويمكن أنها للمصاحبة ، كما قالوه أيضا
في قوله تعالى (وَلا
تَأْكُلُوا
الصفحه ٢٥٩ : ) فَجَعَلْناهُمْ
سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ)(٥٦)
(آسَفُونا) منقول من أسف أسفا إذا اشتد غضبه. ومنه الحديث في
الصفحه ٣٤١ :
وأنه ضامن نصرهم
والفتح عليهم. وقيل : رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح مكة في منامه ، ورؤيا
الصفحه ٣٦٨ : ابن أبى
شيبة في الأدب المفرد من رواية إبراهيم عن ابن مسعود بهذا.
الصفحه ٢٩٢ :
على سبيل التهكم.
أو لأنه في حسبانهم وتقديرهم حجة. أو لأنه في أسلوب قوله :
تحيّة بينهم ضرب وجيع
الصفحه ٧٥٧ :
ذا مال كالتراب في
الكثرة ، كما قيل : أثرى. وعن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله (ذا مَتْرَبَةٍ
الصفحه ٧٨٦ : (٣)
__________________
(١) الكدح : الجد في
العدو ، والضبح : إخراج النفس بصوت غير الصهيل والحمحمة. وحكاه ابن عباس في
التفسير فقال
الصفحه ٤٩١ :
وَيَقُولُونَ
فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ
الصفحه ٧٦٩ : قصد به اللطف ، وأن يقتدى به غيره ، وأمن على نفسه الفتنة. والستر أفضل. ولو
لم يكن فيه إلا التشبه بأهل