الصفحه ٥٥ : . وعن قتادة في (أَسْلَما) أسلم هذا ابنه وهذا نفسه (وَتَلَّهُ
لِلْجَبِينِ) صرعه على شقه ، فوقع أحد جبينيه
الصفحه ٦١ : ) وقيل : من المصلين. وعن ابن عباس : كل تسبيح في القرآن فهو
صلاة (١). وعن قتادة : كان كثير الصلاة في الرخا
الصفحه ١١٨ :
أوطانهم وعشائرهم ،
وعلى غيرها. من تجرّع الغصص واحتمال البلايا في طاعة الله وازدياد الخير (بِغَيْرِ
الصفحه ٣٤٠ : . قلت والرواية التي فيها ألفا وخمسمائة وخمسا وعشرين.
أخرجها ابن مردويه في تفسيره من حديث
ابن عباس
الصفحه ٦٨٤ : الرماد لذله. ويروى : في دمان كرماد وزنا ومعنى. أو بمعنى الدمنة وهي الكناسة
المختلطة بالبعر ، ولعل ابن
الصفحه ١٩٢ : ينزع الصخرة
__________________
(١) أخرجه ابن إسحاق في
السيرة : حدثني يزيد بن زياد عن محمد بن كعب
الصفحه ٣٩٥ : أخرجه البزار ، وفيه قصة منبع ، وقال ابن
أبى سيرة : لين الحديث ، وسعيد بن سلام ليس من أصحاب الحديث اه ولم
الصفحه ٥٢٠ : فيه بين اليدين ، وفرجها
الذي تلده به بين الرجلين (وَلا يَعْصِينَكَ فِي
مَعْرُوفٍ) فيما تأمرهن به من
الصفحه ٥٢١ :
المبايعة : دعا
بقدح من ماء فغمس فيه يده ، ثم غمسن أيديهن (١). وقيل صافحهن وكان على يده ثوب قطري
الصفحه ٣٠٤ : مروان
ومروان في صلبه إلى آخره. ولفظ ابن أبى خيثمة «إن معاوية كتب إلى مروان بن الحكم
أن يبايع الناس ليزيد
الصفحه ٦٣٧ : الخطيب في الجامع من رواية منصور بن جعفر قال : قرأت على أبى محمد بن
درستويه. قال : قرأنا على ابن قتيبة
الصفحه ٩٢ : في الخبل.
(٣) متفق عليه من
حديث ابن عمر رضى الله عنهما.
(٤) ذكره ابن إسحاق
في المغازي بغير سند
الصفحه ٤٢١ : أخرى من النزول ، نصبت النزلة نصب الظرف الذي هو مرة ،
لأنّ الفعلة اسم للمرّة من الفعل ، فكانت في حكمها
الصفحه ٤٦٩ : ، وعن ابن عباس في رواية أنه
كان يبيح القراءة للجنب ، ونحوه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «المسلم
الصفحه ٢٦١ : من حديث أبى هريرة.
وقوله والناس في صلاة الصبح ، عند ابن ماجة من حديث أبى أسامة. وقوله «فيقتل
الخنزير