الصفحه ٥٩٩ :
فقيل : الرجفة.
وعن ابن عباس : الصاعقة. وعن قتادة : بعث الله عليهم صيحة فأهمدتهم. وقيل :
الطاغية
الصفحه ٨١٠ : بأسرها
__________________
(١) أخرجه ابن إسحاق
في السيرة. وروى البخاري عن ابن عباس «أن النبي صلى الله
الصفحه ١٠ :
طريق عبد الرحمن بن أبى ليلى عن أبيه بهذا ، وفيه عمرو بن جمع وهو متروك. ورواه
العقيلي والطبراني وابن
الصفحه ١٩٩ : )
__________________
(١) أخرجه الترمذي
والنسائي وابن ماجة وأحمد وابن حبان بتمامه ، وأصله في مسلم.
(٢) قوله «العاملين
من أهل
الصفحه ٦٧٦ : ، وتفصيل ذلك في التوحيد. (ع)
(٣) أخرجه الثعلبي
والواحدي وابن مردويه بأسانيدهم إلى أبى بن كعب.
الصفحه ٣٣١ : قَوْماً غَيْرَكُمْ) يخفق قوما سواكم على خلاف صفتكم راغبين في الإيمان والتقوى
، غير متولين عنهما ، كقوله
الصفحه ٥٨٨ : الجمع أبعرة وأباعر ، كما في الصحاح. (ع)
(٤) لم أره هكذا. وفي
ابن حبان من حديث ابن عباس «أن العباس وسم
الصفحه ٣٤٧ : ثفنات (٢) البعير. وقرئ : من أثر السجود ، ومن آثار السجود ، وكذا عن
سعيد ابن جبير : هي السمة في الوجه
الصفحه ٨٥ : تصوير
للمسألة وفرض لها ، فصوّروها في أنفسهم وكانوا في صورة الأناسى ، كما تقول في
تصوير المسائل : زيد له
الصفحه ٣٤٢ : بن عكرمة بن أبى جهل ، قد خرج عليه في خمسمائة. فقال لخالد بن
الوليد : يا خالد هذا ابن عمك قد أتاك في
الصفحه ٩٤ :
الوثن في بيت
سليمان ، فالله أعلم بصحته (١) حكوا أن سليمان بلغه خبر صيدون وهي مدينة في بعض الجزائر
الصفحه ٧٥٤ : عنه. فقال : وأنت حل بهذا البلد ، يعنى : وأنت حل به في المستقبل تصنع
فيه ما تريد من القتل والأسر. وذلك
الصفحه ٧٨٠ :
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (١) وَما أَدْراكَ ما
لَيْلَةُ الْقَدْرِ (٢) لَيْلَةُ الْقَدْرِ
الصفحه ٤٥٨ : عن ابن عباس قال في هذه الآية (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ)
قال قال رسول
الصفحه ٨٢٢ :
بهن النساء
الكيادات ، من قوله (إِنَّ كَيْدَكُنَّ
عَظِيمٌ) تشبيها لكيدهن بالسحر والنفث في العقد. أو