الصفحه ٧٩٠ : . وأخرجه ابن أبى شيبة وأبو نعيم في الحلية في ترجمة أبى
بكر من رواية إسماعيل بن أبى خالد عن زيد بن الحرث «أن
الصفحه ٨٠٧ : » (٣) وعن ابن عباس أنه فسر الكوثر بالخير الكثير ، فقال له سعيد
بن جبير : إن ناسا يقولون : هو نهر في الجنة
الصفحه ٤٦٢ : البعث البيهقي من رواية ليث بن أبى سليم عن مجاهد عن عائشة. ومنها في
الأوسط من رواية مسعدة ابن اليسع عن
الصفحه ٧٤٨ :
وخلص الأمر لشداد ، فملك الدنيا ودانت له ملوكها ، فسمع بذكر الجنة فقال : أبنى
مثلها ، فبنى إرم في بعض
الصفحه ٥٩٤ : نظره في علم البيان ، والذي غرّه منه حديث ابن مسعود
رضى الله عنه : «يكشف الرحمن عن ساقه ، فأمّا المؤمنون
الصفحه ٦٠٤ : وتسلطي على الناس ، وبقيت فقيرا ذليلا. وعن ابن عباس
: أنها نزلت في الأسود بن عبد الأشد. وعن فناخسرة الملقب
الصفحه ٢٣٩ : فعله
صلى الله عليه وسلم. وفي الطبراني من حديث الضحاك عن ابن عباس رفعه «أمان لأمتى من
الغرق إذا ركبوا في
الصفحه ٤٧١ : وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصُّدُورِ)(٦)
__________________
(١) أخرجه ابن
الصفحه ٥٨٧ : السدى : الأخنس ابن شريق ، أصله في ثقيف وعداده في زهرة ،
ولذلك قيل : زنيم (مُعْتَدٍ) مجاوز في الظلم حده
الصفحه ٧٠٩ :
عليها بعد هذا
التبكيت فيفعل بها ما تنسى عنده فعل المبكت من العذاب الشديد السرمد. وعن ابن عباس
رضى
الصفحه ٥٧٢ : آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ
الصفحه ٧٠١ : ،
وعبس وأعرض عنه ، فنزلت ؛ فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرمه ويقول إذا رآه
: مرحبا بمن عاتبني فيه
الصفحه ٢٧٢ : وحدثت بقصته.
(بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ
يَلْعَبُونَ (٩) فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ
الصفحه ٤٩٥ : ابن عباس قال «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في ظل حجرة وقد كاد الظل
أن يتقاص ، فقال : إنه سيأتيكم
الصفحه ٥٣٧ :
أقبلت العير
استقبلوها بالطبل والتصفيق ، فهو المراد باللهو : وعن قتادة : فعلوا ذلك ثلاث مرات
في كل