الصفحه ١٦٣ :
كله لا بعضه؟ قلت
: لأنه احتاج في مقاولة خصوم موسى ومنا كريه إلى أن يلاوصهم (١) ويداريهم ، ويسلك
الصفحه ٢٢٧ : المؤمن المخلص ، فجعلهما كناية عنه ،
وهو الذي وكل همته بالنظر في آيات الله ، فهو يستملى منها العبر
الصفحه ٣٠١ :
مستقيم أن يكون (فَسَيَقُولُونَ) هو العامل في الظرف ، لتدافع دلالتى المضي والاستقبال ،
فما وجه هذا
الصفحه ٣٣٢ :
بالفتح ، وجيء به
على لفظ الماضي على عادة رب العزة سبحانه في أخباره ، لأنها في تحققها وتيقنها
الصفحه ٧٧٨ :
ويطلع على أحواله
من هداه وضلاله ، فيجازيه على حسب ذلك. وهذا وعيد. فإن قلت : ما متعلق أرأيت؟ قلت
الصفحه ١٢٤ :
ويغرسه في صدورهم.
اقشعر الجلد : إذا تقبض تقبضا شديدا ، وتركيبه من حروف القشع وهو الأديم اليابس
الصفحه ٣٤٤ :
ومنع التعذيب ليدخل الله في رحمته ، أى : في توفيقه لزيادة الخير والطاعة مؤمنيهم.
أو ليدخل في الإسلام من
الصفحه ٥٩٦ : الهداية والتعليم أجرا ، فيثقل عليهم حمل الغرامات في
أموالهم ، فيثبطهم ذلك عن الإيمان (أَمْ عِنْدَهُمُ
الصفحه ٨٠٦ :
وعن ابن مسعود :
ما يتعاون في العادة من الفأس والقدر والدلو والمقدحة ونحوها. وعن عائشة الماء
والنار
الصفحه ٣٠٠ :
لكفرتم على فعل
الشرط ، كما عطفته (ثُمَ) في قوله تعالى (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٧٣٨ : الله. وهدايات الله
للإنسان إلى مالا يحدّ من مصالحه وما لا يحصر من حوائجه في أغذيته وأدويته ، وفي
أبواب
الصفحه ٢٦١ : عجيبة كالمثل السائر لبنى إسرائيل.
(وَلَوْ نَشاءُ
لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٤١ :
وأنه ضامن نصرهم
والفتح عليهم. وقيل : رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح مكة في منامه ، ورؤيا
الصفحه ٢٣٥ :
والاستدلال أن يخطئهم الإيمان بالله وتوحيده ، ويجب أن يكونوا معصومين من ارتكاب
الكبائر ومن الصغائر التي فيها
الصفحه ١٨٨ :
لتكون المنافع في
الجبال معرضة لطالبيها ، حاضرة محصليها ، وليبصر أن الأرض والجبال أثقال على أثقال