الصفحه ٢٤٦ : ) فاجمع بينهما وقدّر ، كأنه قال. فهو يهدين وسيهدين ،
فيدلان على استمرار الهداية في الحال والاستقبال
الصفحه ١٧٣ : الهدى والنصرة على فرعون وجنوده ، وإبقاء آثار
هداه في بنى إسرائيل ، والله ناصرك كما نصرهم ، ومظهرك على
الصفحه ٧٨٥ : لفظ «هرشى» لتقريرها في ذهن السامع خوف غفلته عنها ،
والمقام كان مقام هداية ، فحسن فيه ذلك.
(٢) قال
الصفحه ٢٨٧ : كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ) لأنّ آيات ربهم هي القرآن ، أى هذا القرآن كامل في الهداية
، كما تقول : زيد رجل
الصفحه ٦ :
التشبيهات المفرقة أن يكون انسداد باب الحيل عليهم في الهداية والاتخلاع من ربقة
الكفر المقدر عليهم مشبها بغل
الصفحه ٤٩٣ : عبد الله بن الزبير مولى
لبنى أسد ، وليس من ولد الزبير بن العوام ، كذا في الهداية والإرشاد اه من هامش
الصفحه ٧ : فِي
إِمامٍ مُبِينٍ)(١٢)
(نُحْيِ الْمَوْتى) نبعثهم بعد مماتهم. وعن الحسن : إحياؤهم : أن يخرجهم من
الصفحه ١٣٨ : فيه من نقص
الترتيب وهو التحسر على التفريط في الطاعة ، ثم التعلل بفقد الهداية ، تم تمنى
الرجعة فكان
الصفحه ٢٩١ : واحدا منها (وَأَضَلَّهُ اللهُ
عَلى عِلْمٍ) وتركه عن الهداية (١) واللطف وخذله على علم ، عالما بأنّ ذلك لا
الصفحه ١١١ : بمنع الهداية : منع اللطف تسجيلا
عليهم بأن لا لطف لهم ، وأنهم في علم الله من الهالكين (١). وقرئ : كذاب
الصفحه ٢٢٦ : ، وأنّ ما عفا عنه مولاه أكثر : كان قليل النظر في إحسان ربه إليه. وعن
آخر : العبد ملازم للجنايات في كل
الصفحه ٢٤٢ :
وأعلاهما وترك له
شرهما وأدناهما؟ وتنكير (بَناتٍ) وتعريف (بِالْبَنِينَ) وتقديمهنّ في الذكر عليهم
الصفحه ١٦٩ : ، فإنّ سرورهم سروره ، وغمهم غمه ، وينزلوا على تنصيحه لهم ، كما كرر
إبراهيم عليه السلام في نصيحة أبيه : يا
الصفحه ٧٦٩ : الضلال ، وتعليمه الشرائع
والقرآن ، مقتديا بالله في أن هداه من الضلال.
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٢١١ : لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها) وقوله تعالى (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ